فيسبوك تويتر الانستغرام
    QBussinessQBussiness
    • الرئيسية
    • مقابلات حصرية
    • تقارير
    • شركات
    • تكنولوجيا
    • عالم الموضة
    • سيدات أعمال
    • سيارات
    • وجهات
    • فعاليات
    QBussinessQBussiness
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تكنولوجيا»اتفاقية بحث علمي بين جامعة قطر وإمبريال كوليدج لندن ومركز شل قطر للبحوث
    تكنولوجيا

    اتفاقية بحث علمي بين جامعة قطر وإمبريال كوليدج لندن ومركز شل قطر للبحوث

    mahmoudmahmoud4 يونيو,2015لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الدوحة – قطر
    وقعت جامعة قطر وإمبريال كوليدج لندن ومركز شل قطر للبحوث والتكنولوجيا اتفاقية لمنع التآكل في خطوط أنابيب الغاز الحامض، حيث يعتبر تآكل الأنابيب التي تنقل الغاز والنفط الحامض من أكبر التحديات التقنية التي تواجه صناعة النفط والغاز في قطر.
    وتم توقيع الاتفاقية خلال احتفال أقيم بالجامعة بحضور الدكتور حسن الدرهم نائب رئيس الجامعة للبحث في جامعة قطر، والسيد يوسف صالح المدير العام لمركز شل قطر للبحوث والتكنولوجيا، والدكتورة ماري ريان الأستاذة في جامعة إمبريال كوليدج لندن.
    ومن المقرر أن تستعين الأبحاث المشتركة بين الجهات الثلاث بأحدث التقنيات التحليلية المتطورة التي تركز على آليات ووسائل منع تآكل خطوط الأنابيب وإطالة عمرها، لاسيما في ظل ما تشهده جامعة قطر من تطور سريع في بناء الكوادر المحلية القادرة على دراسة تآكل خطوط الأنابيب عن طريق مركز علوم المواد المتقدمة الذي تم افتتاحه مؤخرا وتم تجهيزه بمختبرات عالية وخبرات متخصصة، ويقدم المركز مساعدة ثمينة لقطاعي الغاز والنفط في قطر وكذلك مصانع المعالجة والتكرير.
    وعلق الدكتور حسن الدرهم نائب الرئيس للبحث في جامعة قطر على توقيع الاتفاقية، بقوله: “نعمل في جامعة قطر بالإضافة إلى تقديم التعليم لمئات الطلاب، على تعزيز التغير الاجتماعي ودفع عجلة التنمية الاقتصادية المستمرة في دولة قطر والعالم بأسره من خلال البحوث والشراكة مع الشركات الصناعية.. مضيفا أن هذه الاتفاقية تتماشى مع شل قطر التي تركز على فهم نطاق التمدد والتآكل في أنابيب الغاز الحامض وأولويات جامعة قطر البحثية وتعد ركيزة جوهرية لرؤية قطر الرامية لأن تصبح مجتمعا قائما على المعرفة حيث تقوم الأبحاث بدور حيوي في حل المشكلات الواعدة، خاصة قطاع النفط والغاز، المصدر الرئيسي للإيرادات المطلوبة بشدة للتنمية”.
    ومن جانبه صرح السيد يوسف صالح المدير العام لمركز شل قطر للبحوث والتكنولوجيا، بقوله: “تلتزم شركة شل قطر انطلاقا من رؤية قطر الوطنية 2030 بتحديد أوجه التعاون البحثي التي تتصدى للتحديات الحقيقية التي تؤثر على أعمالنا وأنشطتنا، وتساعد على تكوين تحالفات تتضمن كبرى المؤسسات البحثية في قطر، وتتيح الفرصة للتطبيق المباشر لصالح دولة قطر، وتفخر شركة شل بالاستثمارات التي تخصصها لمجالات الابتكار والبحوث، ونحن سعداء أيضا بدعم طموحات قطر لتطوير القدرات البحثية في الدولة”.
    وعلقت الدكتورة ماري ريان الأستاذة في جامعة إمبريال كوليدج لندن على اتفاقية التعاون البحثي الجديدة بقولها: “إننا سعداء للغاية بشأن اتفاقية التعاون البحثي الجديدة بهدف تطوير وتعميق الفهم الأساسي للنظم المعقدة المتعددة الأحجام من أجل التصدي لتحديات تقنية فعلية، ونتطلع للتعاون مع جامعة قطر ومركز شل قطر للبحوث والتكنولوجيا للوصول إلى منهج جديد يتيح ابتكار وتطوير حلول مبتكرة وفعالة لمشكلات سلامة ومتانة أنابيب النقل، وهي من التحديات التي تواجه صناعة الغاز والنفط في قطر”.
    والجدير بالذكر أن الأستاذة ماري ريان متخصصة في علوم المواد وتكنولوجيا النانو وتقود برنامج شركة شل للمواد والتآكل في جامعة إمبريال كوليدج لندن، وقد ابتكرت ماري تطبيق التقنيات المتقدمة بنطاق النانو من أجل دراسة علاقات التفاعل والتأثير بين المواد والبيئة المحيطة بها، وتتعاون إمبريال كوليدج لندن تعاونا وثيقا مع شركات القطاع الخاص لتقديم العلوم الأساسية التي تعزز حماية المواد وإمكانيات توقع الفشل وإدارة المخاطر.
    وتعتبر شركة شل أكبر مستثمر أجنبي في دولة قطر حيث بلغ حجم استثماراتها في قطر 21 مليار دولار أمريكي خلال العقد الماضي، وقد أنجزت قطر للبترول مع شل في مدينة راس لفان الصناعية اثنين من أكبر مشاريع الطاقة في العالم، ويعتبر مصنع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل أكبر مصنع في العالم، ويعزز هذا المصنع مكانة دولة قطر كعاصمة صناعة تحويل الغاز إلى سوائل في العالم، وباستثمار يصل إلى 19 مليار دولار أمريكي يمثل هذا المشروع أكبر استثمار منفرد في أعمال مجموعة شل العالمية.
    ومن جانب آخر فإن مشروع قطر غاز 4 للغاز الطبيعي المسال (حيث تمتلك قطر للبترول نسبة 70% وشل 30% منه) يتيح لشركة شل أن تضم ريادتها في صناعة الغاز الطبيعي المسال مع مكانة قطر كأكبر مصدر للغاز الطبيعي المسال في العالم، وأقامت شل منشأة عالمية المقاييس للبحوث والتنمية ومركزاً تعليمياً هو مركز شل قطر للبحوث والتكنولوجيا في واحة العلوم والتكنولوجيا في قطر، ولدى شل التزام مالي بأن تستثمر مبلغا يصل إلى مائة مليون دولار في برامج تسهم في دعم الطاقة والبيئة في المركز على مدى عشر سنوات.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقدبي تتقدم للمرتبة الرابعة ضمن أهم وجهات المسافرين
    التالي 400 ألف زائر لجناح قطر خلال الشهر الأول من المعرض العالمي اكسبو ميلانو 2015
    mahmoud

    المقالات ذات الصلة

    زوهو تكشف عن منصة “CRM for Everyone” وعروض مجموعة أدوات المطورين المتقدمة

    19 يونيو,2024

    هاتف TECNO SPARK 20 Pro يُعيد تعريف قواعد اللّعب بقوة وأداء لا مثيل لهما!

    24 يناير,2024

    هواوي تستعرض مع الديار القطرية والشركة المتحدة للتنمية آفاق

    5 ديسمبر,2023

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

    تابعونا
    • فيسبوك
    • تويتر
    أحدث المقالات
    • سلسلة عطر “حرمين عنبر عود” وسلسلة “أزلان” تمثلان جانبين فاخرين من التزام “الحرمين” بالحرفية.
    • المكتب الوطني الألماني للسياحة يختتم جولته الترويجية لتعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي
    • آل عبدالغني موتورز توسع شبكة مراكزها بافتتاح مركز خدمة الخور الجديد
    • تاج إكزوتيكا: حيث تلتقي الأناقة الراقية بالطبيعة الخلابة
    • بين الفخامة والمغامرة: استكشفوا جزر المالديف مع تاج كورال ريف
    تصنيفات
    • أخبار العالم
    • أزياء
    • أسواق المال
    • تقارير
    • تكنولوجيا
    • سياحة
    • سيارات
    • سيدات أعمال
    • شركات
    • عالم الموضة
    • فعاليات
    • مقابلات حصرية
    • وجهات

    تُعنى مجلة “كيو بزنس” بالسياسات الاقتصادية والاجتماعية والتجارة وعالم الأعمال، وكل ما يهم رجل الأعمال في حياته اليومية، من أخبار وتحاليل، إضافة إلى صفحات خاصة بالأزياء والسيارات والتكنولوجية.
    لهذا تعتبر “كيو بزنس” الوحيدة باللغة العربية التي تجمع بين الإقتصاد والأزياء في العالم العربي. تجري المجلة لقاءات مع قادة الأعمال وتستهدف صناع القرار الذين يصنعون السياسات الاقتصادية في بلدانهم

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter