فيسبوك تويتر الانستغرام
    QBussinessQBussiness
    • الرئيسية
    • مقابلات حصرية
    • تقارير
    • شركات
    • تكنولوجيا
    • عالم الموضة
    • سيدات أعمال
    • سيارات
    • وجهات
    • فعاليات
    QBussinessQBussiness
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أخبار العالم»انتقادات متواصلة لخصخصة المؤسسات السعودية
    أخبار العالم

    انتقادات متواصلة لخصخصة المؤسسات السعودية

    mahmoudmahmoud24 سبتمبر,2017لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تواجه سياسات خصخصة مؤسسات القطاع العام التي انتهجتها السعودية مؤخرًا، موجة انتقادات داخلية واسعة. وبحسب التعليقات على موضوع الخصخصة نشره موقع “أرقام” الإلكتروني، قال مشاركون إن الخصخصة لا تناسب بلادهم بسبب انعدام المنافسة ووجود الاحتكار، مما يجعل المستهلك هو الضحية الأولى. وبدأت السعودية العمل على خصخصة 10 قطاعات لمواجهة تراجع أسعار النفط، المصدر الرئيسي للدخل في البلاد. وكانت صحيفة «الجارديان» البريطانية قد قالت إن ولي العهد السعودي «محمد بن سلمان» أطلق مارثون «البيع الكبير» لأصول المملكة، إذ علقت لافتة «للبيع» على جميع القطاعات الاقتصادية في المملكة تقريبا، في خطوة أرجعتها إلى رغبة الأمير الشاب في تأمين العرش لنفسه. لكن الصحيفة البريطانية أوضحت، عبر تقرير لها، أن خطوة «بن سلمان» تلك محفوفة بالمخاطر، إذ تواجه 5 تحديات تهدد بفشلها، وتشمل غياب الرؤية الواضحة لخطة الخصخصة، والإطار القانوني والتنظيمي لها، فضلا عن تطبيقها في اقتصاد عالق في عقلية العائدات الريعية منذ ثلاثينيات القرن الماضي. كما تواجه خطط الخصخصة تحديات من قبيل مقاومة رجال الدين لبعض جوانبها، والنظرة السائدة في المملكة التي تعتبر بعض القطاعات جزءا لا يتجزأ من النسيج الاجتماعي والثقافي للبلاد، ومن ثم لا تقبل بخصخصتها، فيما يعتبر بعض السعوديين خطة الخصخصة تخليا عن موروث وطني أكثر منه صفقة اقتصادية. واتخذ أحد المشاركين شركة الكهرباء مثالًا، وقال إنها لا تجد منافسة مما يجعلها متدنية الجودة، مشيرًا إلى الارتفاع المتواصل في الأسعار. فيما يرى أن خصخصة شركة المياه جعلتها في غاية السوء وظلم المستهلكين بفواتير عالية وغير صحيحة. وعلق مشارك آخر بأن الخصخصة “تضع المواطن تحت جشع رجال الأعمال وشركات المتاجرة بالبشر، فالكل يبحث عن مصلحته سواء كان تاجرا أو وزيرا أو مكلفا، كلهم شر على المواطنين وأخشى من عواقبها الوخيمة”. واعتبرت «الجارديان» أن «ثمة تحول اقتصادي هائل في المملكة»، إذ بدأت في خصخصة أصول الدولة، التي تتخطى بمراحل «ثورة تاتشر الاقتصادية» في ثمانينيات القرن الماضي، بل تنافس قيمة أصول الاتحاد السوفييتي المتفكك في تسعينيات القرن الماضي من حيث الحجم والأهمية. فقد علقت السعودية لافتة «للبيع» على جميع القطاعات الاقتصادية تقريبا، بما في ذلك قطاعات البترول، والكهرباء، والمياه، والمواصلات، وتجارة التجزئة، والمدارس، والرعاية الصحية. بل حتى نوادي كرة القدم في المملكة عرضت للبيع. وأشار أحد المعلقين في موقع “أرقام” إلى عدم استفادة الدولة والمواطن من تخصيص شركة الاتصالات، فيما طالب آخر بتحويل المنشآت المراد تخصيصها إلى صندوق الاستثمارات العامة، وبالتالي إدارتها بطريقة بعيدة عن البيروقراطية، وتصبح أصولا ملك الصندوق ومدرة للأرباح. وعلق بأن “الخصخصة عندنا تأخذ أسوأ ما بالاشتراكية وأسوأ ما بالرأسمالية”.

    لكن الصحيفة رأت أن تطبيق مثل هذه الخطة ليس أمرا بسيطا بالطبع، إذ إن اقتصاد المملكة عالق في عقلية العائدات الريعية منذ ثلاثينيات القرن الماضي عندما تولى حكم البلاد «آل سعود»، وتم اكتشاف البترول، وهذا هو التحدي الأول لعملية الخصخصة في السعودية.
    تحديا ثانيا أضافته «الجارديان» لخطة الخصخصة المتسارعة في المملكة، إذ لا تتوفر الصورة الجلية للطريق الذي ستسلكه المملكة. فثمة أسئلة دائما ما تثار حول الدوافع الحقيقية لهذه الخطة، وكذلك الأطر القانونية والتنظيمية التي ستحكم هذه الخطة، بالإضافة إلى الشكل الذي ستتم به عملية الخصخصة، هل سيكون طرحا للاكتتاب العام، أم صفقات خاصة لنقل الملكية، أم مبيعات تجارية لغير السعوديين؟ لكن بقدر ما هنالك من فرص متاحة للخصخصة، هناك أيضا بعض المشكلات الخطيرة المرتبطة بعملية بيع أصول طالما نظر إليها على أنها جزء لا يتجزأ من النسيج الاجتماعي والثقافي للبلاد، وهو التحدي الثالث الذي يواجه خطة الخصخصة في المملكة. كما أن هناك عقبات أخرى لا بد من التغلب عليها. فبعض السعوديين، وليس فقط المحافظون منهم، انتقدوا خطة الخصخصة باعتبارها تخليا عن موروث وطني أكثر منه صفقة اقتصادية، أو بمثابة الطلب منهم بيع شيء هم يملكونه بالفعل، وهذا هو التحدي الرابع. ويتشابك إصلاح الطريقة التي يعيش بها السعوديون مع تغيير طريقة عملهم. فرغم الحماس بين العديد من القطاعات في المجتمع، هناك استياء واسع النطاق بين المجتمعات الأخرى على نطاق الخطط والرؤى.  واختتمت «الجارديان» تقريرها معتبرة أن «ما قد يؤول إليه هذا التحول (برنامج الخصخصة) عظيم، لكن مخاطر الفشل قد تثنيك عن ابتغائه»، لافتة إلى أن «التحديات بدأت تظهر، وها هو الأمير الشاب يكرس مملكته لمواجهتها».

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقصاحب السمو : أعبّر عن اعتزازي بشعبي القطري، ومعه المقيمون على أرض قطر من مختلف الجنسيات والثقافات.
    التالي القطريون يكسرون الحصار بإنتاج 70% من مستلزمات التصقير
    mahmoud

    المقالات ذات الصلة

    سلسلة عطر “حرمين عنبر عود” وسلسلة “أزلان” تمثلان جانبين فاخرين من التزام “الحرمين” بالحرفية.

    6 نوفمبر,2024

    المكتب الوطني الألماني للسياحة يختتم جولته الترويجية لتعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي

    6 نوفمبر,2024

    آل عبدالغني موتورز توسع شبكة مراكزها بافتتاح مركز خدمة الخور الجديد

    6 نوفمبر,2024

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

    تابعونا
    • فيسبوك
    • تويتر
    أحدث المقالات
    • سلسلة عطر “حرمين عنبر عود” وسلسلة “أزلان” تمثلان جانبين فاخرين من التزام “الحرمين” بالحرفية.
    • المكتب الوطني الألماني للسياحة يختتم جولته الترويجية لتعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي
    • آل عبدالغني موتورز توسع شبكة مراكزها بافتتاح مركز خدمة الخور الجديد
    • تاج إكزوتيكا: حيث تلتقي الأناقة الراقية بالطبيعة الخلابة
    • بين الفخامة والمغامرة: استكشفوا جزر المالديف مع تاج كورال ريف
    تصنيفات
    • أخبار العالم
    • أزياء
    • أسواق المال
    • تقارير
    • تكنولوجيا
    • سياحة
    • سيارات
    • سيدات أعمال
    • شركات
    • عالم الموضة
    • فعاليات
    • مقابلات حصرية
    • وجهات

    تُعنى مجلة “كيو بزنس” بالسياسات الاقتصادية والاجتماعية والتجارة وعالم الأعمال، وكل ما يهم رجل الأعمال في حياته اليومية، من أخبار وتحاليل، إضافة إلى صفحات خاصة بالأزياء والسيارات والتكنولوجية.
    لهذا تعتبر “كيو بزنس” الوحيدة باللغة العربية التي تجمع بين الإقتصاد والأزياء في العالم العربي. تجري المجلة لقاءات مع قادة الأعمال وتستهدف صناع القرار الذين يصنعون السياسات الاقتصادية في بلدانهم

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter