فيسبوك تويتر الانستغرام
    QBussinessQBussiness
    • الرئيسية
    • مقابلات حصرية
    • تقارير
    • شركات
    • تكنولوجيا
    • عالم الموضة
    • سيدات أعمال
    • سيارات
    • وجهات
    • فعاليات
    QBussinessQBussiness
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تكنولوجيا»وزير البلدية: جميع معاملاتنا “لا ورقية ” بحلول 2017
    تكنولوجيا

    وزير البلدية: جميع معاملاتنا “لا ورقية ” بحلول 2017

    mahmoudmahmoud9 ديسمبر,2015لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الدوحة – قطر
    أكد سعادة الشيخ عبدالرحمن بن خليفة آل ثاني وزير البلدية والتخطيط العمراني أن الوزارة ستتحول إلى “وزارة بلا ورق عام 2017 ” بسواعد موظفيها وجهودهم.
    وشدد سعادته، في احتفال وزارة البلدية والتخطيط العمراني بتدشين المرحلة الثانية من نظام رخص البناء الإلكتروني الذي أقيم اليوم بالنادي الدبلوماسي، على أن القاعدة الاجتماعية لدولة قطر تستوعب التنافس والتسارع الكبير والواضح بين الوزارات والهيئات الحكومية في تحويل الخدمات والتعاملات الورقية إلى إلكترونية خاصة وأن دولة قطر من أكثر الدول استخداما للإنترنت في العالم فالقاعدة الإلكترونية موجودة ومستوى التكنولوجيا وسرعة الإنترنت من الأعلى في العالم.
    وأوضح أن مشروع نظام رخص البناء الإلكتروني مشروع دولة فهو أكبر من اجتهاد وزارة أو تقديم خدمة، بل هو نظام تشارك فيه العديد من الوزارات والهيئات كما أنه نظام لقياس الأداء ليس للأفراد أو المكاتب الاستشارية فحسب ولكن لأول مرة يقيس أداء الحكومة سواء وزارة البلدية أو الجهات المشاركة في إجراءات إصدار رخص البناء (الدفاع المدني وكهرماء ووزارة الاتصالات ووزارة المواصلات وغيرها) بهدف تقديم الخدمة بسرعة وبخطوات مضمونة وشفافة وعن طريق البرنامج يستطيع المواطن متابعة معاملاته وطلبه من خلال هاتفه المحمول.
    وأشار سعادة الشيخ عبدالرحمن بن خليفة آل ثاني إلى أن النظام الإلكتروني “البرنامج” به صلاحية وضع المكاتب الاستشارية غير الملتزمة في القائمة السوداء فلا يتم التعامل معها أو قبول طلبات جديدة منها إلا بعد استيفاء الطلبات القديمة والانتهاء منها. كما أنه يسهل على الوزارة كما يبسط الإجراءات على مقدم الطلب.
    وأوضح في هذا الصدد ان البرنامج الإلكتروني يجمع بين مهندسي الوزارة والمكاتب الاستشارية والمواطن صاحب المصلحة لتحديد مواعيد مقابلات بينهم لمعالجة أي مشكلة أو مواجهة أي عارض، مؤكدا أن هذه المرحلة ستتبعها مراحل أخرى “إذا استدعت الضرورة” حتى يكون الجمهور راضيا تماما عن مستوى الخدمات المقدمة له.
    ونوه سعادته إلى أن المرحلة الأولى من نظام رخص البناء الإلكتروني كان لها دور كبير في تخفيض الإجراءات والمدة الزمنية لاستخراج الرخص وجاءت المرحلة الثانية لتراقب قياس الأداء للمكاتب الاستشارية والحكومة وتقدم خدمات أكبر للمراجعين وقال أنه في المرحلة المقبلة سيتم متابعة هذا البرنامج لتقويمه وإضافة ما يحتاجه المواطن أو المستثمر من خدمات إضافية.
    وقال “لا يستطيع أي شخص الآن استخراج رخصة ورقية فجميع المعاملات إلكترونية ويجري العمل الآن على أرشفة جميع الأوراق والرخص القديمة “الورقية” وجعلها في صورة إلكترونية حتى يتم الاعتماد عليها في وضع السياسات العمرانية”.
    وأبدى سعادة وزير البلدية رضاه التام عن برامج الوزارة الإلكترونية الموجودة على الهواتف الذكية، مؤكدا فخره واعتزازه بتفاعل المواطنين الإيجابي مع خدمات الوزارة واستخدامها على نطاق واسع، مشددا على أن هذه الثقة من المواطن تستدعي التطوير المستمر لما يقدم له من خدمات وبرامج.
    وفي نهاية حديثه وجه سعادة الشيخ عبدالرحمن بن خليفة آل ثاني الشكر لمعالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية على
    من جانبه أوضح السيد مبارك النعيمي مدير عام مجمع رخص المباني بوزارة البلدية والتخطيط العمراني أن إضافة حزمة من التجهيزات والتحسينات على المرحلة الثانية من نظام رخص البناء ساهم في تطوير أدائه للوصول إلى المستوى المأمول، فاستخراج الرخصة الآن لا يستدعي حضور أي مكتب استشارات هندسية أو صاحب الخدمة إلى الوزارة بل يستطيع من خلال هاتفه المحمول “بكبسة زر” إصدار الرخصة مختومة وعليها “الباركود” مع عدم ترك أي فرصة لتزويرها.
    وشدد على أن جميع المعاملات التي تتم عبر هذا النظام مؤرشفة ويمكن متابعة سير الطلب منذ تقديمه حتى إصدار الرخصة، وقال أنه تم استخدام أحدث الوسائل التقنية المتوافرة عالمياً سعيا لتوفير بيئة عمل مريحة ومرنة لتقديم أفضل الخدمات للمواطنين والمستثمرين.
    وأشار النعيمي إلى أن تدشين هذه المرحلة كان مقررا له قبل هذا الموعد لكن تأخر حتى الانتهاء من ضمان نظام الدفع الإلكتروني وأمانه بشكل كامل بالتعاون مع وزارة الداخلية وبنك قطر الوطني، مشددا على أن عملية التطوير مستمرة للأنظمة والإجراءات وأن هذه المرحلة من النظام الالكتروني لرخص البناء تُعتبر خطوة نحو الأمام في سبيل تحقيق طموحات الوزارة الكبيرة في تطوير دولتنا الحبيبة قطر وإثبات وجودها كدولة حضارية متميزة.
    وأوضح أن الوزارة حاليا تقوم بأرشفة الرخص الورقية القديمة إلكترونيا لتقديمها في صورة بيانات يمكن استعمالها من قبل أصحابها ومن جانب الوزارة في إعداد التقارير ووضع الاستراتيجيات التخطيطية بناء عليها.

    2

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقوضع حجر أساس برج اتحاد الغرف الخليجية في الدمام
    التالي “القطرية” أول ناقلة تسيّر “A350” لأمريكا
    mahmoud

    المقالات ذات الصلة

    زوهو تكشف عن منصة “CRM for Everyone” وعروض مجموعة أدوات المطورين المتقدمة

    19 يونيو,2024

    هاتف TECNO SPARK 20 Pro يُعيد تعريف قواعد اللّعب بقوة وأداء لا مثيل لهما!

    24 يناير,2024

    هواوي تستعرض مع الديار القطرية والشركة المتحدة للتنمية آفاق

    5 ديسمبر,2023

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

    تابعونا
    • فيسبوك
    • تويتر
    أحدث المقالات
    • سلسلة عطر “حرمين عنبر عود” وسلسلة “أزلان” تمثلان جانبين فاخرين من التزام “الحرمين” بالحرفية.
    • المكتب الوطني الألماني للسياحة يختتم جولته الترويجية لتعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي
    • آل عبدالغني موتورز توسع شبكة مراكزها بافتتاح مركز خدمة الخور الجديد
    • تاج إكزوتيكا: حيث تلتقي الأناقة الراقية بالطبيعة الخلابة
    • بين الفخامة والمغامرة: استكشفوا جزر المالديف مع تاج كورال ريف
    تصنيفات
    • أخبار العالم
    • أزياء
    • أسواق المال
    • تقارير
    • تكنولوجيا
    • سياحة
    • سيارات
    • سيدات أعمال
    • شركات
    • عالم الموضة
    • فعاليات
    • مقابلات حصرية
    • وجهات

    تُعنى مجلة “كيو بزنس” بالسياسات الاقتصادية والاجتماعية والتجارة وعالم الأعمال، وكل ما يهم رجل الأعمال في حياته اليومية، من أخبار وتحاليل، إضافة إلى صفحات خاصة بالأزياء والسيارات والتكنولوجية.
    لهذا تعتبر “كيو بزنس” الوحيدة باللغة العربية التي تجمع بين الإقتصاد والأزياء في العالم العربي. تجري المجلة لقاءات مع قادة الأعمال وتستهدف صناع القرار الذين يصنعون السياسات الاقتصادية في بلدانهم

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter