فيسبوك تويتر الانستغرام
    QBussinessQBussiness
    • الرئيسية
    • مقابلات حصرية
    • تقارير
    • شركات
    • تكنولوجيا
    • عالم الموضة
    • سيدات أعمال
    • سيارات
    • وجهات
    • فعاليات
    QBussinessQBussiness
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أخبار العالم»اختفاء الحديث عن التقشف يشكل خطرا على موازنة بريطانيا
    أخبار العالم

    اختفاء الحديث عن التقشف يشكل خطرا على موازنة بريطانيا

    mahmoudmahmoud2 يناير,2017لا توجد تعليقات2 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بدأ المسؤولون البريطانيون في دوائر السلطات المالية والنقدية في التفكير جديا في تغيير خطة الموازنة البريطانية ليحيدوا بذلك عن الطريق الذي رسمه جورج أوزبورن، وزير المالية البريطاني في حكومة كاميرون، وهي الموازنة التي لاقت استحسانا كبيرا من قبل المحللين وخبراء المال والاقتصاد. وبعد سنوات من خفض الإنفاق عاشتها بريطانيا منذ أزمة الاقتصاد العالمي التي ضربت جميع اللاعبين الأساسيين في النظام الاقتصادي العالمي أواخر 2008، اختفى الحديث عن التقشف من اجتماعات 10 دواننج ستريت في لندن، وفقا لموقع نيويورك تايمز.
    وبدأ فيليب هاموند، وزير الخزانة في حكومة تريزا ماي، في استرضاء الأسر البريطانية التي تعاني منذ سنوات من تراجع دخلها. بهذا ينحي هاموند خطة موازنة أوزبورن التي تعهد من خلالها باستعادة التوازن إلى القوائم المالية للدولة وضبط الموازنة، جانبا ويضرب بها عرض الحائط.
    وأصبح البديل لدى هاموند حاليا هو خطة طموح للقضاء على العجز المالي البريطاني بحلول عام 2020، لكن مع الوضع في الاعتبار ضرورة التقليل من حدة إجراءات التقشف وتعويض الأسر متوسطة الدخل عما عانته من تلك الإجراءات على مدار سنوات طويلة.
    وتضمن مشروعه الجديد صرف إعانات من مؤسسات الرعاية الاجتماعية لمساعدة ذوي الدخل المحدود، وزيادة الحد الأدنى للأجور، علاوة على التوسع في مشروعات البنى التحتية لتوفير المزيد من فرص العمل.
    وتضمنت ملامح الخطة الجديدة للموازنة البريطانية بناء 40 ألف منزل بتكلفة في متناول أصحاب الدخول المتوسطة، وزيادة خدمات رعاية الأطفال التي توفرها الحكومة، بالإضافة إلى إشارات تضمنتها الخطة إلى أن الحكومة لا تفضل زيادة الضريبة على أقساط التأمين.
    يأتي ذلك وسط تهديدات تواجه الحكومة في بريطانيا بعد الانفصال عن الاتحاد الأوروبي تتضمن مخاوف حيال تراجع مستوى المعيشة التي لم لبثت أن شهدت بعض التحسن في الفترة الأخيرة. ورغم أن الخروج من الاتحاد الأوروبي لم يخلف بعد أي أثر سلبي مباشر على الاقتصاد البريطاني حتى الآن، لكن محللين يرون أن التوقعات بتراجع النمو التي أطلقها فيليب هاموند في خطته لإدارة الموازنة في الربع الأخير من العام الجاري، وتوجهه إلى زيادة الاقتراض والإنفاق الحكومي، سوف يخلف أثرا سلبيا قويا على أداء الاقتصاد بصفة عامة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابق63 مليار دولار مكاسب البورصات العربية في 2016
    التالي تألق ألماسي غير مسبوق في مزادات 2016
    mahmoud

    المقالات ذات الصلة

    سلسلة عطر “حرمين عنبر عود” وسلسلة “أزلان” تمثلان جانبين فاخرين من التزام “الحرمين” بالحرفية.

    6 نوفمبر,2024

    المكتب الوطني الألماني للسياحة يختتم جولته الترويجية لتعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي

    6 نوفمبر,2024

    آل عبدالغني موتورز توسع شبكة مراكزها بافتتاح مركز خدمة الخور الجديد

    6 نوفمبر,2024

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

    تابعونا
    • فيسبوك
    • تويتر
    أحدث المقالات
    • سلسلة عطر “حرمين عنبر عود” وسلسلة “أزلان” تمثلان جانبين فاخرين من التزام “الحرمين” بالحرفية.
    • المكتب الوطني الألماني للسياحة يختتم جولته الترويجية لتعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي
    • آل عبدالغني موتورز توسع شبكة مراكزها بافتتاح مركز خدمة الخور الجديد
    • تاج إكزوتيكا: حيث تلتقي الأناقة الراقية بالطبيعة الخلابة
    • بين الفخامة والمغامرة: استكشفوا جزر المالديف مع تاج كورال ريف
    تصنيفات
    • أخبار العالم
    • أزياء
    • أسواق المال
    • تقارير
    • تكنولوجيا
    • سياحة
    • سيارات
    • سيدات أعمال
    • شركات
    • عالم الموضة
    • فعاليات
    • مقابلات حصرية
    • وجهات

    تُعنى مجلة “كيو بزنس” بالسياسات الاقتصادية والاجتماعية والتجارة وعالم الأعمال، وكل ما يهم رجل الأعمال في حياته اليومية، من أخبار وتحاليل، إضافة إلى صفحات خاصة بالأزياء والسيارات والتكنولوجية.
    لهذا تعتبر “كيو بزنس” الوحيدة باللغة العربية التي تجمع بين الإقتصاد والأزياء في العالم العربي. تجري المجلة لقاءات مع قادة الأعمال وتستهدف صناع القرار الذين يصنعون السياسات الاقتصادية في بلدانهم

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter