فيسبوك تويتر الانستغرام
    QBussinessQBussiness
    • الرئيسية
    • مقابلات حصرية
    • تقارير
    • شركات
    • تكنولوجيا
    • عالم الموضة
    • سيدات أعمال
    • سيارات
    • وجهات
    • فعاليات
    QBussinessQBussiness
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سيدات أعمال»التباطؤ العام في الثقة الاقتصادية بات أحد السمات الواضحة عالمياً
    سيدات أعمال

    التباطؤ العام في الثقة الاقتصادية بات أحد السمات الواضحة عالمياً

    mahmoudmahmoud24 أكتوبر,2018آخر تحديث:23 نوفمبر,2022لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    مجلة كيو بزنس

    Q Business Magazine

    جمعية المحاسبين القانونيين المعتمدين البريطانية (ACCA) ومعهد المحاسبين الإداريين (IMA) ينشران أحدث تقرير لهما حول استطلاع الظروف الاقتصادية العالمية

    شهدت منطقة الشرق الأوسط نمواً متواضعاً في الثقة الاقتصادية نظراً لبعض العوامل المتعلّقة بالاقتصاد الكلي

    كشف استطلاع الظروف الاقتصادية العالمية الذي تمّ إطلاقه مؤخّراً من قبل جمعية المحاسبين القانونيين المعتمدين البريطانية (ACCA) ومعهد المحاسبين الإداريين (IMA) عن تباطؤ عام في الثقة الاقتصادية العالمية خلال الربع الثالث لعام 2018، حيث بلغت أدنى مستوياتها منذ بداية عام 2016.

    Lindsay Head of ACCA Middle East (Photo - AETOSWire)_1540362039
    ليندسي ديغوف دي نانك

    وبناءً على هذا الاستطلاع تُعتبر منطقة جنوب آسيا أكثر مناطق الاقتصاد العالمي تمتعاً بالثقة، متخطية بذلك أمريكا الشمالية، التي وصلت فيها مستويات الثقة إلى معدلات أقلّ من سابقتها في الأعوام الماضية. بينما أتت مناطق الشرق الأوسط وآسيا والمحيط الهادئ في المرتبة التالية في القائمة مع حفاظ الثقة على انخفاضها نتيجةً لوصول المنطقة لأدنى مستوياتها منذ الشروع بتنفيذ هذا الاستطلاع.

    وقالت ليندسي ديغوف دي نانك، رئيسة جمعية المحاسبين القانونيين المعتمدين البريطانية في الشرق الأوسط، في سياق تعليقها على الأمر: “استفادت الاقتصادات في الشرق الأوسط سابقاً من ارتفاع أسعار النفط، والذي كان يُباع حتى وقت قريب بسعر يقلّ عن 50 دولاراً أمريكياً للبرميل. وعلى الرغم من ذلك، شهدنا توقعات بنمو أبطأ لقطاعات مثل العقارات والبناء، والتي تُعتبر قطاعات رئيسة , وأفضى ذلك إلى انخفاض المعنويات بالسوق مُقترناً مع ربط العُملة بالدولار الأمريكي- والذي كان لارتفاعه أن يؤثر سلباً على القدرة التنافسية للصادرات غير النفطية من المنطقة”.

    ومن جانبها، قالت هنادي خليفة، مديرة عمليات معهد المحاسبين الإداريين في الشرق الأوسط والهند، في هذا الصدد: “يعود تباطؤ الثقة في منطقة الشرق الأوسط خلال الربع الثالث من العام إلى عدد من عوامل الاقتصاد الكلي، مثل الموقع الجيواستراتيجي للمنطقة مقترناً بتقلبات أسعار النفط. ونتوقع أن تتغير هذه النتائج مع قيام الحكومات في منطقة الشرق الأوسط بالتركيز على تنويع اقتصاداتها من خلال الاستثمار بكثافة في تعزيز الابتكار، والتكنولوجيا الحديثة، وخلق فرص العمل للأجيال الحالية والمستقبلية”.

    وفي سياق تعليقه على الآفاق العالمية، قال نارايانان فايدياناثان رئيس قسم تحليل معلومات الأعمال لدى جمعية المحاسبين القانونيين المعتمدين البريطانية (ACCA): “يتجه الاقتصاد العالمي هذا العام بخطى ثابتة نحو تحقيق أفضل أداء له منذ سبعة أعوام، مدفوعاً بالازدهار في الولايات المتحدة. سيكون الزخم الذي ستشهده بداية عام 2019 أمراً إيجابياً، ولكن توجد رياح عكسية ستسهم في إبطاء وتيرة التوسع مع مرور العام. أمّا في الولايات المتحدة، فسيتلاشى أثر الانتعاش الناجم عن التخفيضات الضريبية، ومن المرجح أن تواصل معدلات الفائدة ارتفاعها التدريجي”.

    وأردف قائلاً: “ويعود التباطؤ الذي يشهده النمو في الصين بشكل رئيسي إلى تشديد السياسة النقدية المفروض مؤخراً والذي يهدف إلى إبطاء النمو في قطاع الائتمان. ولكن قد تلجأ الحكومة إلى التخفيف من هذه السياسة من أجل دعم النمو في حال تصاعدت حدة التوترات التجارية مع الولايات المتحدة في وقت مبكر من العام القادم. وعلى ما يبدو فإنّ واضعي السياسات باتوا أخيراً على يقين بأنّ معدلات نمو الائتمان الأخيرة غير مستدامة، وبأنّ فترة تتسم بضعف النمو الاقتصادي تُعتبر ثمناً لا بدّ من دفعه لتحقيق نظام مالي أكثر أمناً”.

    واختتم بقوله: “تبقى الآفاق الخاصة بمنطقة أوروبا إيجابية؛ إذ يؤدي انخفاض معدلات البطالة في العديد من دول المنطقة الأوروبية إلى زيادة في الأجور، الأمر الذي يُسهم في دعم الإنفاق الاستهلاكي. وفي غضون ذلك، ما زال الاقتصاد في المملكة المتحدة متماسكاً بشكل جيد، إلّا أنّ عدم التيقّن من مسألة انسحاب المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي ’بريكزت‘ يُعتبر أمراً في غاية الخطورة، لا سيما مع بقاء ستة أشهر قبل الموعد النهائي المحدد للانسحاب من الاتحاد الأوروبي”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقضبابية المشهد السياسي والاقتصادي عزز ارتفاع سعر الذهب
    التالي هل ستقوم شركات السيارات باعتماد الابتكار؟
    mahmoud

    المقالات ذات الصلة

    مجلس سيدات أعمال دبي يطلق مبادرة نوعية لمناقشة الفرص والتحديات في القطاعات الاقتصادية

    6 سبتمبر,2023

    بولمان الدوحة يحتفي بالنساء حول العالم ويسعى لتمكينهن عبر أهداف طموحة يطبقها في مكان العمل

    22 مارس,2023

    بناء جيل قادر على التعاطف مع محيطهم، بين الواقع والمأمول

    13 مارس,2023

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

    تابعونا
    • فيسبوك
    • تويتر
    أحدث المقالات
    • سلسلة عطر “حرمين عنبر عود” وسلسلة “أزلان” تمثلان جانبين فاخرين من التزام “الحرمين” بالحرفية.
    • المكتب الوطني الألماني للسياحة يختتم جولته الترويجية لتعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي
    • آل عبدالغني موتورز توسع شبكة مراكزها بافتتاح مركز خدمة الخور الجديد
    • تاج إكزوتيكا: حيث تلتقي الأناقة الراقية بالطبيعة الخلابة
    • بين الفخامة والمغامرة: استكشفوا جزر المالديف مع تاج كورال ريف
    تصنيفات
    • أخبار العالم
    • أزياء
    • أسواق المال
    • تقارير
    • تكنولوجيا
    • سياحة
    • سيارات
    • سيدات أعمال
    • شركات
    • عالم الموضة
    • فعاليات
    • مقابلات حصرية
    • وجهات

    تُعنى مجلة “كيو بزنس” بالسياسات الاقتصادية والاجتماعية والتجارة وعالم الأعمال، وكل ما يهم رجل الأعمال في حياته اليومية، من أخبار وتحاليل، إضافة إلى صفحات خاصة بالأزياء والسيارات والتكنولوجية.
    لهذا تعتبر “كيو بزنس” الوحيدة باللغة العربية التي تجمع بين الإقتصاد والأزياء في العالم العربي. تجري المجلة لقاءات مع قادة الأعمال وتستهدف صناع القرار الذين يصنعون السياسات الاقتصادية في بلدانهم

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter