فيسبوك تويتر الانستغرام
    QBussinessQBussiness
    • الرئيسية
    • مقابلات حصرية
    • تقارير
    • شركات
    • تكنولوجيا
    • عالم الموضة
    • سيدات أعمال
    • سيارات
    • وجهات
    • فعاليات
    QBussinessQBussiness
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أخبار العالم»السادة: النفط الصخري سيجد مشترين مع زيادة الطلب
    أخبار العالم

    السادة: النفط الصخري سيجد مشترين مع زيادة الطلب

    mahmoudmahmoud23 يناير,2017آخر تحديث:23 يناير,2017لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    اتفقت الدول الاعضاء في الاجتماع الأول للجنة الوزارية المعنية بمراقبة تطبيق خفض الإنتاج في منظمة الدول المصدرة للنفط «أوبك» بفيينا أمس، بالإجماع علي آلية المراقبة التي تبنتها اللجنة. وقال سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة، إن اتفاق خفض انتاج النفط يمضي في الاتجاه الصحيح ومستوى الالتزام ممتاز، مشيراً إلى أن المنتجين يتوقعون نمو الطلب على النفط بنحو 1.2 مليون برميل في اليوم هذا العام دون تغيير عن العام الماضي. وأضاف السادة «حتى مع ارتفاع عدد منصات الحفر سنرى على الأرجح توازناً لسوق النفط». وأضاف: أعتقد أنه مع زيادة الطلب في نهاية المطاف فإن النفط الصخري سيجد من يأخذه بالكامل.وأكد عصام المرزوق رئيس اللجنة الوزارية المعنية بخفض الانتاج ووزير النفط الكويتي، إن اجتماع «اوبك» مع المنتجين المستقلين انتهي باتفاق تام علي آلية مراقبة الالتزام باتفاق خفض الإنتاج، علي أن تجتمع اللجنة يوم 17 من كل شهر، مبيناً أن الاجتماع التالي للجنة سيعقد في الكويت مارس المقبل. وشدد الوزير الكويتي علي أهمية الالتزام الكامل قائلاً، «لن نقبل أي شيء أقل من التزام 100% بالتخفيضات المتفق عليها بين أوبك والمنتجين المستقلين».
    تبديد القلق
    وقال خالد الفالح وزير الطاقة السعودي امس إن منتجي النفط من أوبك وخارجها ملتزمون بتعهداتهم تقليص إنتاج النفط وإن المخزونات العالمية ستعود إلى متوسط خمس سنوات بحلول منتصف العام في حالة الالتزام الكامل.
    وأبلغ الصحفيين قبيل أول اجتماع للجنة مراقبة الاتفاق «لا يوجد ما يدعونا للقول على نحو مفاجئ مع دخول يناير إننا بحاجة إلى خفض أكبر أو فترة أطول. هل سيتغير هذا في الربع الثاني؟ ربما لكن ذلك مستبعد اليوم». وتعهد المنتجون بخفض الإنتاج بداية من الشهر الحالي لدعم الأسعار.
    من جانبه قال ألكسندر نوفاك وزير الطاقة الروسي عقب انتهاء الاجتماع الاول للجنة الوزارية إن «منتجي النفط ناقشوا بالتفصيل عملية المراقبة فيما يتعلق باتفاق النفط واتفقوا على تشكيل لجنة فنية ستعمل علي أساس شهري وستجتمع مرتين قبل اجتماع أوبك في مايو المقبل». مشيراً إلى أن مراقبة تخفيضات إنتاج النفط قد تشمل بيانات صادرات الخام والمنتجات النفطية. وبين نوفاك إن إنتاج النفط الروسي بلغ 11.15 مليون برميل يوميا في المتوسط منذ مطلع يناير الجاري مع بدء منتجي أوبك والمنتجين المستقلين تطبيق تخفيضات الإنتاج المتفق عليها من أجل تعزيز الأسعار.
    وبالرغم من أن حصة انتاج «أوبك» الحالية تقدر بنحو 32.5 مليون برميل في اليوم من الانتاج الا أنها تملك الغالبية العظمي من الاحتياطات النفطية المؤكدة في العالم.
    ووفقاً للتقديرات التي حصلت عليها «لوسيل» فان 81%من الاحتياطات النفطية المؤكدة في العالم تقع في دول (أوبك) اي نحو 1213.4 مليار برميل، بينما تملك الدول غير الاعضاء نحو 19% من الاحتياطات النفطية المؤكدة،279.2 مليار برميل .

    1.8
    مليون برميل

    وقال محمد باركيندو الأمين العام لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) إن اجتماع امس في فيينا والذي ضم أعضاء المنظمة وبعض المنتجين من خارجها بما في ذلك روسيا تبنى آلية لمراقبة الامتثال للتحقق من التزام المنتجين باتفاق خفض الإنتاج بواقع 1.8 مليون برميل يوميا.

    وقالت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية إن مخزونات النفط الخام بالولايات المتحدة ارتفعت على غير المتوقع بمقدار 2.3 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 13 يناير في حين أظهرت البيانات ارتفاعا أكبر بكثير من المتوقع في مخزونات البنزين.
    وأكدت نوال الفزيغ محافظ دولة الكويت في (أوبك) ان الاجتماع يعد الاول من نوعه منذ اعلان تركيبة اللجنة الوزارية خلال اجتماع فيينا في ديسمبر الماضي، مضيفة ان اللجنة تضم في عضويتها ثلاث دول من داخل (اوبك) هي الكويت والجزائر و فنزويلا في حين يمثل الدول المنتجة من خارج المنظمة كل من روسيا وعمان.
    واعتبرت الفزيع ان مشاركة رئيس (أوبك) الحالي وزير النفط السعودي خالد الفالح ورئيسها السابق وزير النفط القطري الدكتور محمد السادة خلال اجتماع اللجنة الوزارية يؤكد اهتمام وزراء (أوبك) بإنجاح مسار اللجنة الوزارية المعنية بمراقبة خفض الإنتاج.
    وأوضحت الفزيع أن اللجنة الوزارية ستحدد مواعيد الاجتماعات المقبلة وطبيعة الآلية التي ستتم بموجبها مراقبة الإنتاج بشكل شهري.
    وكانت (أوبك) قد توصلت لاتفاق تاريخي في 30 نوفمبر الماضي يقضي بتخفيض حجم إنتاج النفط بمعدل 1.2 مليون برميل يومياً، ليصبح حجم إنتاجها نحو 32.5 مليون برميل يومياً.
    ويقضي الاتفاق أيضا بأن تقوم الدول المنتجة للنفط، من تلك الدول خارج «أوبك»، بتخفيض حجم إنتاجها من النفط، بمعدل 600 ألف برميل يوميا. علما بأن روسيا، وبوصفها واحدة من كبار الدول المنتجة للنفط، أعلنت موافقتها على تخفيض إنتاجها، بمعدل 300 ألف برميل من النفط يوميا، سعيا من موسكو للحفاظ على استقرار أسعار النفط عالميا ودعم مساعي «أوبك» للوصول إلى هذا الهدف.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقتنصيب ترامب يهبط بالدولار مع صعود الذهب
    التالي المجموعة… موجودات البنوك ترتفع إلى 1271.8 مليار ريال
    mahmoud

    المقالات ذات الصلة

    سلسلة عطر “حرمين عنبر عود” وسلسلة “أزلان” تمثلان جانبين فاخرين من التزام “الحرمين” بالحرفية.

    6 نوفمبر,2024

    المكتب الوطني الألماني للسياحة يختتم جولته الترويجية لتعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي

    6 نوفمبر,2024

    آل عبدالغني موتورز توسع شبكة مراكزها بافتتاح مركز خدمة الخور الجديد

    6 نوفمبر,2024

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

    تابعونا
    • فيسبوك
    • تويتر
    أحدث المقالات
    • سلسلة عطر “حرمين عنبر عود” وسلسلة “أزلان” تمثلان جانبين فاخرين من التزام “الحرمين” بالحرفية.
    • المكتب الوطني الألماني للسياحة يختتم جولته الترويجية لتعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي
    • آل عبدالغني موتورز توسع شبكة مراكزها بافتتاح مركز خدمة الخور الجديد
    • تاج إكزوتيكا: حيث تلتقي الأناقة الراقية بالطبيعة الخلابة
    • بين الفخامة والمغامرة: استكشفوا جزر المالديف مع تاج كورال ريف
    تصنيفات
    • أخبار العالم
    • أزياء
    • أسواق المال
    • تقارير
    • تكنولوجيا
    • سياحة
    • سيارات
    • سيدات أعمال
    • شركات
    • عالم الموضة
    • فعاليات
    • مقابلات حصرية
    • وجهات

    تُعنى مجلة “كيو بزنس” بالسياسات الاقتصادية والاجتماعية والتجارة وعالم الأعمال، وكل ما يهم رجل الأعمال في حياته اليومية، من أخبار وتحاليل، إضافة إلى صفحات خاصة بالأزياء والسيارات والتكنولوجية.
    لهذا تعتبر “كيو بزنس” الوحيدة باللغة العربية التي تجمع بين الإقتصاد والأزياء في العالم العربي. تجري المجلة لقاءات مع قادة الأعمال وتستهدف صناع القرار الذين يصنعون السياسات الاقتصادية في بلدانهم

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter