فيسبوك تويتر الانستغرام
    QBussinessQBussiness
    • الرئيسية
    • مقابلات حصرية
    • تقارير
    • شركات
    • تكنولوجيا
    • عالم الموضة
    • سيدات أعمال
    • سيارات
    • وجهات
    • فعاليات
    QBussinessQBussiness
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقابلات حصرية»تبعات بريكست ستستمر لسنوات بغض النظر عن المفاوضات
    مقابلات حصرية

    تبعات بريكست ستستمر لسنوات بغض النظر عن المفاوضات

    mahmoudmahmoud16 ديسمبر,2020آخر تحديث:23 نوفمبر,2022لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    مجلة كيو بزنس Q Business Magazine:

    تبعات بريكست ستستمر لسنوات بغض النظر عما ستؤول إليه المفاوضات

    عاد موضوع خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي (“بريكست”) إلى عناوين الأخبار الرئيسية حول العالم، فقد بدأ الوقت ينفد لأن الفترة الانتقالية المحددة لإكمال عملية الخروج ستنتهي في نهاية العام الحالي.

    وقد زاد تفشي فيروس كورونا المستجد من صعوبة المفاوضات بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي، خاصةً في ظل الاضطرار لعقد هذه المفاوضات عبر مؤتمرات الفيديو. ولعل الأمر الأهم هو الاختلاف الجوهري بين الطرفين بشأن ثلاثة مواضيع رئيسية هي: تكافؤ الفرص، وصيد الأسماك، وكيفية إدارة الاتفاق.

    الموضوع الرئيسي الأول هو مبدأ “تكافؤ الفرص” الذي يهدف إلى ضمان عدم حصول الشركات في كلا الجانبين على ميزة تنافسية غير عادلة أمام نظرائهم في الجانب الآخر. وهذه سمة مشتركة في كافة الاتفاقيات التجارية، ولكن الاتحاد الأوروبي يطالب بأن تظل المملكة المتحدة ملتزمةً بقوانينه الخاصة بحقوق العمالة واللوائح البيئية والدعم الحكومي المقدم للشركات على وجه التحديد. وفي المقابل، فإن موقف المملكة المتحدة يتمثل في أن الغرض الرئيسي من خروجها من الاتحاد هو التحرر من القوانين المشتركة التي تحكم المعايير البيئية وشروط العمل وغيرها من اللوائح.  

    ثانياً، يضغط الاتحاد الأوروبي للإبقاء على إمكانية وصول قوارب الصيد الخاصة به إلى مياه المملكة المتحدة مقابل احتفاظ المملكة المتحدة بالوصول الكامل إلى سوق الاتحاد الأوروبي لبيع الأسماك التي يتم صيدها بواسطة قوارب الصيد البريطانية. من ناحيتهم، يصر المفاوضون البريطانيون على أن المملكة المتحدة أصبحت الآن دولةً مستقلةً وستقوم بمنح قوارب الصيد الخاصة بها وصولاً تفضيلياً إلى المياه الإقليمية البريطانية.

    القضية الرئيسية الثالثة هي كيفية تنظيم أي اتفاق مستقبلي. يضغط الاتحاد الأوروبي من أجل التمكن من اتخاذ إجراءات ضد المملكة المتحدة في أي مجال من الاتفاق رداً على انتهاكات لأي جزء منه. بالمقابل، تدفع المملكة المتحدة باتجاه أن يكون الرد على الخروقات مقتصراً على مجال الاتفاق الذي حدث فيه الخرق.

    تعتبر الاختلافات بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي بشأن هذه القضايا الرئيسية الثلاث جوهرية للغاية لدرجة أن الاتفاق على صفقة قبل نهاية العام يتطلب جهوداً كبيرةً وإرادةً قويةً. وعادةً ما يستغرق الأمر سنوات لعقد اتفاق تجاري، لكن لم يتبق سوى ثلاثة أسابيع من أجل إتمام هذه العملية. لذلك، فإنه حتى لو تم الاتفاق الآن على اتفاقية تجارة حرة، فستكون بالأحرى حلاً وسطاً قصير الأجل بدلاً من اتفاقية شاملة وطويلة الأجل.

    وقال جيمس كليفرلي، وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية، لشبكة بي بي سي أن المملكة المتحدة ستواصل التفاوض “طالما كان لدينا الوقت المتاح أو حتى نحصل على اتفاق”. وأشار إلى أن المحادثات مع الاتحاد الأوروبي “غالباً ما تستمر حتى الدقيقة الأخيرة من اليوم الأخير”، مضيفاً “ما زال هناك وقت”. في غضون ذلك، نقلت صحيفة فاينانشال تايمز عن كبير مفاوضي الاتحاد الأوروبي ميشيل بارنييه قوله لمسؤولي الاتحاد الأوروبي أنه “لا يستطيع ضمان” التوصل إلى اتفاق تجاري مع خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وفي ظل ما قاله أحد الدبلوماسيين بأن “الاتحاد الأوروبي على استعداد لبذل جهد إضافي للاتفاق على صفقة عادلة ومستدامة ومتوازنة. . . على المملكة المتحدة أن تختار بين هذه النتيجة الإيجابية أو عدم التوصل إلى اتفاق “.

    بدلاً من الحكم على الأشياء من خلال مثل هذه التصريحات، فإن المؤشر المفضل لدينا على “الوضع القائم” فيما يتعلق بخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي هو سعر الصرف بين اليورو والجنيه الإسترليني. فقد انخفض الجنيه الإسترليني بحوالي 18% عندما صوتت المملكة المتحدة بفارق ضئيل على مغادرة الاتحاد الأوروبي في عام 2016 ولم يتعافى أبداً بعد ذلك. وعليه، فإن هذا المؤشر لا يشير إلى احتمال حدوث تقدم في المستقبل القريب.

    ويعتبر “التسويف” المعيار الذي أعتمده صنّاع السياسات الأوروبيون على مدى العقد الماضي أو ما يزيد. كما راهن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسن على عدم تمديد الفترة الانتقالية إلى ما بعد 2020. لذلك، فإن خروج بريطانيا دون اتفاق لا يزال احتمالاً وارداً ويشكل تهديداً حقيقياً للآفاق الاقتصادية لكل من المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي، وذلك في وقتٍ بدأت فيه الأخبار المتعلقة باللقاحات تبعث الآمال بإمكانية الهروب إلى وضع طبيعي جديد بعد عمليات الإغلاق التي فرضتها جائحة كوفيد-19.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالاقتصادات الرقمية المتقدمة تمكنت من إدارة تأثير الجائحة بشكل أفضل
    التالي افتتاح حديقة شلالات الصحراء للمغامرات والألعاب المائية
    mahmoud

    المقالات ذات الصلة

    مسلسل رمضاني تاريخي على منصة تود

    21 مارس,2024

    انجازات مجموعة سيام للأسمنت لهذا العام واهدافها المستقبلية

    12 نوفمبر,2023

    Finest Online Chatting Sites The Best Chatting Web Sites

    24 أبريل,2023

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

    تابعونا
    • فيسبوك
    • تويتر
    أحدث المقالات
    • سلسلة عطر “حرمين عنبر عود” وسلسلة “أزلان” تمثلان جانبين فاخرين من التزام “الحرمين” بالحرفية.
    • المكتب الوطني الألماني للسياحة يختتم جولته الترويجية لتعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي
    • آل عبدالغني موتورز توسع شبكة مراكزها بافتتاح مركز خدمة الخور الجديد
    • تاج إكزوتيكا: حيث تلتقي الأناقة الراقية بالطبيعة الخلابة
    • بين الفخامة والمغامرة: استكشفوا جزر المالديف مع تاج كورال ريف
    تصنيفات
    • أخبار العالم
    • أزياء
    • أسواق المال
    • تقارير
    • تكنولوجيا
    • سياحة
    • سيارات
    • سيدات أعمال
    • شركات
    • عالم الموضة
    • فعاليات
    • مقابلات حصرية
    • وجهات

    تُعنى مجلة “كيو بزنس” بالسياسات الاقتصادية والاجتماعية والتجارة وعالم الأعمال، وكل ما يهم رجل الأعمال في حياته اليومية، من أخبار وتحاليل، إضافة إلى صفحات خاصة بالأزياء والسيارات والتكنولوجية.
    لهذا تعتبر “كيو بزنس” الوحيدة باللغة العربية التي تجمع بين الإقتصاد والأزياء في العالم العربي. تجري المجلة لقاءات مع قادة الأعمال وتستهدف صناع القرار الذين يصنعون السياسات الاقتصادية في بلدانهم

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter