فيسبوك تويتر الانستغرام
    QBussinessQBussiness
    • الرئيسية
    • مقابلات حصرية
    • تقارير
    • شركات
    • تكنولوجيا
    • عالم الموضة
    • سيدات أعمال
    • سيارات
    • وجهات
    • فعاليات
    QBussinessQBussiness
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أخبار العالم»تذبذب وعدم استقرار.. حرب أوكرانيا “تربك الدولار” في لبنان!
    أخبار العالم

    تذبذب وعدم استقرار.. حرب أوكرانيا “تربك الدولار” في لبنان!

    mahmoudmahmoud15 مارس,2022آخر تحديث:15 مارس,2022لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    انعكست الحرب الروسية الأوكرانية سريعا على الوضع الاقتصادي الهش في لبنان، الذي يعاني أصلا أزمة خانقة تضيق الوضع على رقاب المستهلكين وصغار التجار.

    وأدى الارتفاع السريع في أسعار النفط والقمح والمواد الأولية الصناعية، إلى ارتفاع كبير في الطلب على الدولار لتسديد قيمة المشتريات نفسها لكن بمبالغ أكبر، ومع هذه الزيادة التي يعجز مصرف لبنان عن تأمينها أصيب الدولار بحالة من عدم الاستقرار، وارتفع في السوق السوداء بحوالي ألفي ليرة مقارنة بالسعر الرسمي.

    وسجل الدولار في السوق السوداء، الإثنين، 22450 ليرة للشراء، في حين وصل سعر البيع إلى 22350 ليرة.

    واعتبر الصحافي الاقتصادي المتخصص منير يونس في حديث لموقع “سكاي نيوز عربية”، أن تداعيات الحرب الأوكرانية على لبنان مشابهة لكل دول العالم، إذ “ارتفعت أسعار النفط مما أدى قفزة في أسعار المواد الأولية والسلع الاستهلاكية والنقل، وكذلك ارتفاع سعر القمح الأوكراني وشح الموارد عالميا”.

    وأضاف يونس أن “لبنان يستورد القمح من أوكرانيا تحديدا، ويجب البحث عن بلدان أخرى لاستيراده منها، وهي حتما من مسافات بعديدة أبعد من أوروبا”.

    وأوضح: “ارتفعت أسعار المواد الأولية والمعادن مثل الألومنيوم والنحاس، وهذا يعني زيادة الطلب على الدولار داخل السوق اللبنانية لتسديد الفواتير الخارجية بسعر مضاعف. وكان يجب تأمين كمية أكبر من الدولارات يوميا، وكان مصرف لبنان يؤمّن قسما من الدولارات من الاحتياطي الإلزامي لديه، والجزء الباقي يأتي من محلات الصرافة الخاصة”.

    وقال يونس إنه “عندما زاد الطلب على الدولار وصار السوق يحتاج يوميا ما بين 70 و80 مليون دولار، ارتفع سعر العملة الخضراء مجددا وصار الفرق واضحا بين منصة صيرفة الرسمية التي يديرها مصرف لبنان من جهة، وبين السوق السوداء لتجارة الدولار، وتوسع الفارق إلى أكثر من ألفي ليرة لكل دولار حتى اليوم”.

    وأردف: “من المتوقع أن تبقى الأمور تحت السيطرة إذا استقرت أسعار النفط والقمح عند حدودها الحالية، أما إذا ارتفعت أكثر فسيضطر مصرف لبنان للتدخل مجددا وضخ دولارات في السوق، لكنه لا يمكنه أن يذهب بعيدا في هذه اللعبة لأن كمية الدولارات لديه محدودة، وهي من الاحتياطي الإلزامي وأموال المودعين من المواطنين في المصرف، وتبلغ حوالي 11 مليار دولار، وهو قد تعهد بضبط الأمور ومنع تفلتها حتى الانتخابات النيابية خلال الشهرين المقبلين على أبعد تقدير”.

    وتابع الصحفي الاقتصادي: “إذا ارتفع سعر برميل النفط إلى 150 دولارا مثلا، حينها تتجاوز المشكلة لبنان ويضيق هامش المناورة للمصرف المركزي كلما زادت الأزمة عالميا، لاسيما عندما ترتفع أسعار المحروقات والمواد الأولية التي تدخل في الصناعة، وكذلك القمح”.

    وفي السياق ذاته، قال الكاتب والمحلل الاقتصادي عماد الشدياق إن “هذا الواقع الجديد الذي نتج عن الحرب الروسية الأوكرانية وارتفاع أسعار النفط بشكل خاص، يحول المستوردين وخصوصا مستوردي المحروقات إلى شركات الصرافة الخاصة مجددا، من أجل تغطية الفرق لتأمين الدولارات التي يعجز عن تأمينها مصرف لبنان”.

    وأوضح الشدياق في حديث لموقع “سكاي نيوز عربية”: “هذا هو ما أعاد القوة إلى صرافي السوق السوداء، فشهدنا خلال الأيام الماضية قفزات متتالية لسعر صرف الدولار من نحو 20400 ليرة إلى 24000، ثم استقر على نحو 22400 ليرة مقابل الدولار الواحد”.

    وأضاف: “لم تكن زيادة الطلب على الدولار نتيجة لزيادة الطلب على السلع، فالاستهلاك هو نفسه لم يتغير، لكن التضخم في أسعار السلع حول العالم فرض طلب المزيد من الدولارات لشراء الكميات نفسها من المحروقات والقمح والزيت والسكر واللحوم، وكذلك ارتفاع تكاليف الشحن البحري والتأمين”.

    وتابع: “إذا كان مصرف لبنان مثلا يبيع ألف دولار يوميا عبر منصة صيرفة قبل الحرب الروسية الأوكرانية، صار بسبب الحرب بحاجة إلى 1500 دولار لتسديد فواتير الاستيراد نفسها”.

    وختم الشدياق قائلا: “اكتشف مصرف لبنان أن الارتفاع الكبير في سعر الدولار ناتج عن الارتفاع العالمي في سعر المحروقات، وبعد أن كان يطلب من المستوردين تأمين 15 بالمئة من سعر المحروقات بالدولار من السوق السوداء، عرض المصرف على المستوردين بيعهم الدولار من منصة صيرفة التي يديرها لتغطية شراء المحروقات بنسبة 100 بالمئة، في محاولة منه لقطع الطريق على شركات الصيرفة الخاصة بالمضاربة على الدولار ورفع سعره بعد الطلب المتزايد عليه، مما ساهم في لجم ارتفاع العملة الخضراء بعد قفزاتها خلال الأيام الماضية”.

    المصدر: سكاي نيوز عربية

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقأسعار النفط تتراجع لأدنى مستوى في أسبوعين بفعل محادثات روسيا وأوكرانيا
    التالي لماذا تطلب فايزر ترخيص الجرعة الرابعة من لقاح كورونا لكبار السن؟
    mahmoud

    المقالات ذات الصلة

    سلسلة عطر “حرمين عنبر عود” وسلسلة “أزلان” تمثلان جانبين فاخرين من التزام “الحرمين” بالحرفية.

    6 نوفمبر,2024

    المكتب الوطني الألماني للسياحة يختتم جولته الترويجية لتعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي

    6 نوفمبر,2024

    آل عبدالغني موتورز توسع شبكة مراكزها بافتتاح مركز خدمة الخور الجديد

    6 نوفمبر,2024

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

    تابعونا
    • فيسبوك
    • تويتر
    أحدث المقالات
    • سلسلة عطر “حرمين عنبر عود” وسلسلة “أزلان” تمثلان جانبين فاخرين من التزام “الحرمين” بالحرفية.
    • المكتب الوطني الألماني للسياحة يختتم جولته الترويجية لتعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي
    • آل عبدالغني موتورز توسع شبكة مراكزها بافتتاح مركز خدمة الخور الجديد
    • تاج إكزوتيكا: حيث تلتقي الأناقة الراقية بالطبيعة الخلابة
    • بين الفخامة والمغامرة: استكشفوا جزر المالديف مع تاج كورال ريف
    تصنيفات
    • أخبار العالم
    • أزياء
    • أسواق المال
    • تقارير
    • تكنولوجيا
    • سياحة
    • سيارات
    • سيدات أعمال
    • شركات
    • عالم الموضة
    • فعاليات
    • مقابلات حصرية
    • وجهات

    تُعنى مجلة “كيو بزنس” بالسياسات الاقتصادية والاجتماعية والتجارة وعالم الأعمال، وكل ما يهم رجل الأعمال في حياته اليومية، من أخبار وتحاليل، إضافة إلى صفحات خاصة بالأزياء والسيارات والتكنولوجية.
    لهذا تعتبر “كيو بزنس” الوحيدة باللغة العربية التي تجمع بين الإقتصاد والأزياء في العالم العربي. تجري المجلة لقاءات مع قادة الأعمال وتستهدف صناع القرار الذين يصنعون السياسات الاقتصادية في بلدانهم

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter