فيسبوك تويتر الانستغرام
    QBussinessQBussiness
    • الرئيسية
    • مقابلات حصرية
    • تقارير
    • شركات
    • تكنولوجيا
    • عالم الموضة
    • سيدات أعمال
    • سيارات
    • وجهات
    • فعاليات
    QBussinessQBussiness
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تكنولوجيا»فيسبوك: حماية مجتمعنا من التنمر والتحرش
    تكنولوجيا

    فيسبوك: حماية مجتمعنا من التنمر والتحرش

    mahmoudmahmoud4 أكتوبر,2018لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كيو بزنس Q Business:

    يستحق الجميع أن ينعم بالأمان على فيسبوك، ولهذا، لا بدّ لنا من مساعدة الأشخاص الذين يواجهون سلوكيات مثل التنمر أو التحرش على منصتنا. واليوم، نطرح أدوات وبرامج جديدة تتيح للأشخاص التحكم بشكل أكبر في الحالات الموجودة على فيسبوك والتي قد يرون أنها غير مرغوب فيها أو مسيئة أو جارحة.

    (بقلم أنتيجون ديفيس، رئيسة قسم السلامة العالمي)

    أدوات جديدة لضبط محتوى التعليقات والتبليغ وتقديم الطعون

    يسعدنا منحكم قدرة أكبر تجاه تفاعل الآخرين مع منشوراتكم على فيسبوك بما أنه يمكن للتعليقات أن تستخدم أحياناً لمضايقة الأشخاص والإساءة إليهم. فقد بات بالإمكان إخفاء العديد من التعليقات المسيئة أو حذفها في الحال عبر لائحة الخيارات الخاصة بالمنشور. كما يمكن تشغيل الميزة على متصفحات أجهزة الكمبيوتر، وسنسعى لتوسيع نطاقها لتشمل نظامي التشغيل Android وiOS خلال الأشهر القادمة. كما أننا نقوم باختبار طرق تمكننا من البحث بسهولة أكبر عن الكلمات المسيئة وحظرها من الظهور في التعليقات بشكل دائم.

    يشعر الأشخاص بالتوتر عندما يصبحون هدفًا لاهتمام غير مرغوب فيه وقد يشعر بعض الأشخاص بعدم الارتياح عند الإبلاغ عن شخص يقوم  بالتنمر أو  التحرش. وفي أحيان كثيرة قد لا يدرك الأشخاص أنهم يتعرضون  للمضايقة أو الإساءة، ولذا فإن وجدتأن أحد الأصدقاء أو أحد أفراد العائلة يتعرض لذلك، فيمكنك الآن الإبلاغ عن المسؤول بدون  الإفصاح عن هويتك نيابة عنالصديق أو الفرد المعنيّ من خلال الضغط على القائمة الموجودة أعلى المنشور الذي يثير قلقك. بمجرد أن يتم الإبلاغ، سيقوم فريق “عمليات المجتمع” بمراجعة المنشور وإبقاء تبليغك مجهول المصدر،  وتحديد ما إذا كان ينتهك معايير مجتمعنا أم لا.

    سيتمكن الأشخاص أيضاً من الطعن في القرارات المتعلقة بحالات التنمر والتحرش أو الإساءة. وقد أعلنا في وقت سابق من هذا العام عن عملية تقديم الطعون على فيسبوك التي تسمح بإجراء عملية مراجعة إضافية للصورة أو الفيديو أو المنشور الذي تم إزالته بسبب انتهاكه معايير مجتمعنا  المتعلقة بالعُري أوالنشاط الجنسي أو الخطاب الذي يحض على الكراهية أو صور العنف. وقد وسّعنا عملية الطعون لتشمل المضايقات والإساءات وأصبح بالإمكان أن يطلب الأشخاص إجراء مراجعة ثانية إذا كانوا يظنون أننا اتخذنا القرار الخطأ بشأن المحتوى الذي  تمت  إزالته بسبب احتوائه على مضايقة أو إساءة. كذلك، سيمكنكم قريباً طلب مراجعة ثانية إن بلّغتم عن محتوى يحوي إساءة أو مضايقة وظننتم أننا ارتكبنا خطأ بعدم إزالته.

    حماية الشخصيات العامة من التعرض للتنمر والتحرش اللفظي بشكل أفضل

    تحمي سياساتنا المتعلقة بالتنمر والتحرش اللفظي الأفراد لكنها تتيح المناقشة المفتوحة ونقد الأشخاص الذين يردون في الأخبار أو لديهم قاعدة جماهيرية كبيرة تتابع مهنتهم أو نشاطاتهم. تحدثنا مع مستخدمي فيسبوك والخبراء في مجال السلامة من أجل إيجاد طرق نحمي بها هذه الشخصيات العامة من الإساءة. وقد تمكنا في وقت سابق من هذا العام من توسيع نطاق السياسات الخاصة بنا للحيلولة دون تعرض الشخصيات العامة من الشباب للمضايقة على فيسبوك. وسنقوم في غضون الأسابيع القليلة القادمة بتوسيع نطاق سياساتنا بشكل أكبر لحماية الشخصيات العامة بطريقة أفضل من التعرض للإساءة بصرف النظر عن السن. على سبيل المثال، لن يتم السماح بالهجمات الحادة التي تنال بشكل مباشر من شخصية عامة بموجب السياسة الجديدة. إذا ما تعرض أحد لسلوك غير مرغوب فيه على فيسبوك، يمكنه التبليغ عن المسؤول عن مضايقته أو الإساءة إليه، وتجاهل الرسائل غير المرغوب فيها بدون كشف هويته، وحظر شخص ما بدون أن يتمّ تبليغه.

    توسيع نطاق الشراكة وتوعية مجتمعنا

    نقوم بإدارة برامج حول السلامة ومناهضة سلوكيات التنمر عبر الإنترنت في جميع أنحاء العالم بالاشتراك مع خبراء ومؤسسات مجتمعية وقد أعلنا مؤخرًا عن إقامة شراكة جديدة مع الرابطة القومية لأولياء الأمور والمعلمين بالولايات المتحدة (PTA) لتسهيل إقامة 200 فعالية مجتمعية في المدن في كل ولاية من أجل مواجهة التحديات المرتبطة بالتكنولوجيا والتي تواجهها العائلات بما في ذلك منع الإساءة. ونقوم كذلك بالتعاون مع الشركاء بتوفير سفراء للسلامة الرقمية لجميع المدارس الثانوية الكائنة في المملكة المتحدة كما ندعم برنامجاً في الهند قام بتوعية عشرات الآلاف من الشباب بشأن السلامة على الإنترنت والتشارك الواعي والخصوصية والأمن.

    ونـأمل أن تساعد الخطوات الإضافية التي نتخذها الأشخاص على مواجهة الإساءات والمضايقات على فيسبوك. ونحن نعلم أن مهمتنا لن تنتهي أبدًا عندما يتعلق الأمر بالحفاظ على سلامة مجتمعنا. ولذا، سنستمر في الاستماع إلى آرائكم حول كيفية إنشائنا أدوات أفضل وتحسين سياساتنا.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقمبيعات العقارات في الأردن تهبط 12 % في 9 أشهر
    التالي النقل الجوي يدعم 65.5 مليون وظيفة وأنشطة بـ 2.7 تريليون دولار
    mahmoud

    المقالات ذات الصلة

    زوهو تكشف عن منصة “CRM for Everyone” وعروض مجموعة أدوات المطورين المتقدمة

    19 يونيو,2024

    هاتف TECNO SPARK 20 Pro يُعيد تعريف قواعد اللّعب بقوة وأداء لا مثيل لهما!

    24 يناير,2024

    هواوي تستعرض مع الديار القطرية والشركة المتحدة للتنمية آفاق

    5 ديسمبر,2023

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

    تابعونا
    • فيسبوك
    • تويتر
    أحدث المقالات
    • سلسلة عطر “حرمين عنبر عود” وسلسلة “أزلان” تمثلان جانبين فاخرين من التزام “الحرمين” بالحرفية.
    • المكتب الوطني الألماني للسياحة يختتم جولته الترويجية لتعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي
    • آل عبدالغني موتورز توسع شبكة مراكزها بافتتاح مركز خدمة الخور الجديد
    • تاج إكزوتيكا: حيث تلتقي الأناقة الراقية بالطبيعة الخلابة
    • بين الفخامة والمغامرة: استكشفوا جزر المالديف مع تاج كورال ريف
    تصنيفات
    • أخبار العالم
    • أزياء
    • أسواق المال
    • تقارير
    • تكنولوجيا
    • سياحة
    • سيارات
    • سيدات أعمال
    • شركات
    • عالم الموضة
    • فعاليات
    • مقابلات حصرية
    • وجهات

    تُعنى مجلة “كيو بزنس” بالسياسات الاقتصادية والاجتماعية والتجارة وعالم الأعمال، وكل ما يهم رجل الأعمال في حياته اليومية، من أخبار وتحاليل، إضافة إلى صفحات خاصة بالأزياء والسيارات والتكنولوجية.
    لهذا تعتبر “كيو بزنس” الوحيدة باللغة العربية التي تجمع بين الإقتصاد والأزياء في العالم العربي. تجري المجلة لقاءات مع قادة الأعمال وتستهدف صناع القرار الذين يصنعون السياسات الاقتصادية في بلدانهم

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter