فيسبوك تويتر الانستغرام
    QBussinessQBussiness
    • الرئيسية
    • مقابلات حصرية
    • تقارير
    • شركات
    • تكنولوجيا
    • عالم الموضة
    • سيدات أعمال
    • سيارات
    • وجهات
    • فعاليات
    QBussinessQBussiness
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أسواق المال»هدنة متوقعة في حرب العملات الأمريكية الآسيوية
    أسواق المال

    هدنة متوقعة في حرب العملات الأمريكية الآسيوية

    mahmoudmahmoud19 يونيو,2016لا توجد تعليقات2 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    1caacf93cbf928d9b67dd68e4dd03853c82c1aaa

     

    شهدت حرب العملات بين الولايات المتحدة ودول آسيا معارك عدة، كانت كلامية في مجملها دون إجراءات تقوم بها الولايات المتحدة أو دول آسيا لتصعيد الخلافات.

    وكانت التحذيرات المتبادلة هي اللغة السائدة بين الجانبين، إذ تكتفي الولايات المتحدة بتحذير دول آسيا، على رأسها الصين من أن التلاعب بالعملات يضر بمصالحها الدولية.

    ويتمثل جوهر الخلاف بين الجانبين الأمريكي والآسيوي حول ممارسات خفض قيمة العملات في أن قيمة العملة المنخفضة تُعد من أهم الميزات التنافسية على مستوى التجارة العالمية.

    فالمستوردون غالبا ما يبحثون عن أسواق لتلبية احتياجاتهم مقابل أقل قيمة مالية ممكنة بالدولار الأمريكي، وهو ما توفره دول آسيا الصناعية التي تتراجع عملاتها إلى حدٍ بعيد مقابل الدولار الأمريكي.

    وبعد أن كانت الصين تقود العملات الآسيوية في حربها ضد الدولار الأمريكي من خلال عمليات التدخل في سعر الصرف وخفض قيمة العملة، ظهرت اليابان لتتصدر المشهد من خلال تصريحات لوزير ماليتها تارو آسو الذي أكد منذ أسابيع قليلة أن بلاده مستعدة للتدخل في سعر صرف الين وخفض قيمة العملة المحلية إذا اقتضت الضرورة ذلك.

    ومع وصول حرب العملات إلى هذا المستوى من الوضوح، يبدو أن الولايات المتحدة والصين، الطرفين الرئيسيين في هذه الحرب، قد وضعا أقدامهما على الطريق الصحيح بعد أن أصبحت المصالح الاقتصادية والمالية والتجارية للبلدين تسير في نفس الاتجاه.

    فالصين تعاني من تدفقات رؤوس الأموال للخارج، وهو الاتجاه الذي من الممكن أن يتصاعد حال المزيد من ارتفاع الدولار الأمريكي.

    في المقابل، تعاني الولايات المتحدة من ارتفاع الدولار لما يلحقه من ضرر بقطاع الصادرات.

    وبزيادة التوقعات برفع الفائدة الفيدرالي قبل نهاية العام الجاري على الأكثر، تحاول الصين الاستفادة من المستويات الحالية للدولار في الاحتفاظ برؤوس الأموال المستثمرة في الداخل، وتحقيق أكبر قدر ممكن من استقرار قيمة اليوان، وهو ما يحقق صالح الولايات المتحدة على صعيد التجارة العالمية.

    وظهرت تكهنات بأن اتفاقا سريا بين الولايات المتحدة والصين أُبرم منذ أشهر يقضي بتأجيل الفيدرالي رفع الفائدة مقابل عدم تدخل الصين في سعر الصرف لخفض قيمة عملتها المحلية.

    ورغم نفي الجانبين على المستوى الرسمي لتلك التكهنات، أصبح الواقع يؤيد أن مصلحة الولايات المتحدة والصين تتحقق بالتمهل في رفع الفائدة الفيدرالية وتفادي خفض قيمة اليوان، وهو ما يشير إلى هدنة قريبة في حرب العملات التي لم تتوقف منذ سنوات طويلة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابق5 اقتصادات كبرى تحت المراقبة الأمريكية
    التالي إجراءات مشوبة بالتوتر ودلائل على صراع بارد
    mahmoud

    المقالات ذات الصلة

    صنع في قطر

    3 فبراير,2024

    قاعدة عملاء الخدمات المصرفية المخصصة للأفراد لدى بنك «سبيربنك» سجّلت نمواً بواقع 10 ملايين عميل، بفضل تطبيق استراتيجيته للأعوام 2021-2023، ويستهدف توزيع حصص تبلغ نسبتها الإجمالية 50% من صافي الربح، وذلك كجزء من استراتيجية العام 2026

    25 ديسمبر,2023

    الجودة في طب الاسنان في مجمع ريحان الطبي

    20 نوفمبر,2023

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

    تابعونا
    • فيسبوك
    • تويتر
    أحدث المقالات
    • سلسلة عطر “حرمين عنبر عود” وسلسلة “أزلان” تمثلان جانبين فاخرين من التزام “الحرمين” بالحرفية.
    • المكتب الوطني الألماني للسياحة يختتم جولته الترويجية لتعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي
    • آل عبدالغني موتورز توسع شبكة مراكزها بافتتاح مركز خدمة الخور الجديد
    • تاج إكزوتيكا: حيث تلتقي الأناقة الراقية بالطبيعة الخلابة
    • بين الفخامة والمغامرة: استكشفوا جزر المالديف مع تاج كورال ريف
    تصنيفات
    • أخبار العالم
    • أزياء
    • أسواق المال
    • تقارير
    • تكنولوجيا
    • سياحة
    • سيارات
    • سيدات أعمال
    • شركات
    • عالم الموضة
    • فعاليات
    • مقابلات حصرية
    • وجهات

    تُعنى مجلة “كيو بزنس” بالسياسات الاقتصادية والاجتماعية والتجارة وعالم الأعمال، وكل ما يهم رجل الأعمال في حياته اليومية، من أخبار وتحاليل، إضافة إلى صفحات خاصة بالأزياء والسيارات والتكنولوجية.
    لهذا تعتبر “كيو بزنس” الوحيدة باللغة العربية التي تجمع بين الإقتصاد والأزياء في العالم العربي. تجري المجلة لقاءات مع قادة الأعمال وتستهدف صناع القرار الذين يصنعون السياسات الاقتصادية في بلدانهم

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter