فيسبوك تويتر الانستغرام
    QBussinessQBussiness
    • الرئيسية
    • مقابلات حصرية
    • تقارير
    • شركات
    • تكنولوجيا
    • عالم الموضة
    • سيدات أعمال
    • سيارات
    • وجهات
    • فعاليات
    QBussinessQBussiness
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تقارير»وزير المالية: النمو المستقبلي في اقتصاد الدولة سيكون عن طريق القطاع الخاص
    تقارير

    وزير المالية: النمو المستقبلي في اقتصاد الدولة سيكون عن طريق القطاع الخاص

    mahmoudmahmoud8 سبتمبر,2015لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الدوحة – قطر

    أكد سعادة السيد علي شريف العمادي وزير المالية، استمرار النمو الاقتصادي بالدولة، إلا أنه شدد على أن السبيل الوحيد لأي نمو اقتصادي لن يكون إلا من خلال نشاط القطاع الخاص.
    وتحدث سعادة وزير المالية، خلال استضافته اليوم في “سلسلة محاضرات العميد” التي نظمتها جامعة كارنيجي ميلون في قطر، عن مراحل تطور دولة قطر خلال السنوات العشرين الماضية على مستوى الانجازات الاقتصادية، وما تخطط لإنجازه في المستقبل، مؤكدا أن قطر نجحت في تبوء مكانة اقتصادية مميزة على المستوى العالمي رغم تشكيك البعض في بداية الإصلاح الاقتصادي، الذي عكس رؤية حكيمة شملت كافة القطاعات الإنتاجية والاقتصادية والخدمية، إضافة إلى وضع رؤية طويلة الأجل للتنمية بكافة قطاعاتها في الدولة، الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، وإقامة اقتصاد متنوع لا يعتمد على النفط والغاز فقط.
    وذكر أن دولة قطر مع اعتمادها على النفط إلا أنها تسعى الى تحقيق اقتصاد معرفي بعيد عن الاعتماد الكلي على النفط والغاز، متحدثا عن الخطوات المستقبلية، وواضعا مقارنات للواقع مع السنوات العشرين الماضية ابتداء من العام 1995، حيث كان الناتج القومي الإجمالي لا يتعدى 30 مليار ريال، ليزيد في العام 2005 إلى 162 مليار ريال، كما زاد النمو الاقتصادي في عام 2014 بنحو 26 ضعفا مقارنة بما كان عليه في العام 1995، لتصبح دولة قطر من أسرع الاقتصادات التي نمت في 20 سنة الماضية.
    وبين سعادة وزير المالية أن تلك الإنجازات لا يعود سبب تحقيقها إلى الطفرة المتحققة في مجال الطاقة، إذ لم تكن قطر الدولة الوحيدة التي تعتمد على النفط والغاز في مواردها، ولكن التخطيط والتنفيذ لعبا دورا بارزا في هذا السبيل، لتصبح قطر توفر 30 بالمائة من الغاز المسال في العالم مما يمثل تحديا لها للحفاظ على هذه النسبة وزيادتها، موضحا أن ما تبقى من الغاز القطري باستخدامه بالوتيرة الحالية، فإنه سيبقى لمدة 140 سنة، حيث إن ثلثي عائدات الدولة تأتي من الغاز الطبيعي.
    وفي ما يتعلق بالموازنة العامة للدولة، قال سعادة السيد علي شريف العمادي إنها كانت أقل من 12 مليار ريال في العام 1995، إلا أنها وصلت في السنة الماضية إلى 300 مليار ريال، وهي زيادة ب 25 ضعفا، مضيفا أن دولة قطر بيئة جالبة للشركات الاجنبية المستثمرة، كما أنها تستضيف فعاليات دولية كبيرة، بما فيها بطولة كأس العالم 2022، مبينا أن تحقيق الانجازات التي ترمي إليها الدولة يتطلب استثمار 200 مليار دولار بين عامي 2014 و2022، وبهذا التقدير فإن الدولة تحتاج إلى صرف نصف مليار دولار في كل أسبوع دونما توقف، حتى تتأكد من تقديم كل ما هو مطلوب في الوقت المحدد.
    وفي حديثه عن الاحتياطيات، أشار سعادة وزير المالية إلى مكونين رئيسيين في هذا الإطار، هما هيئة قطر للاستثمار التي لم يتم الإفصاح عن الأرقام المتعلقة باستثماراتها حتى الآن، إلى جانب مصرف قطر المركزي الذي كانت احتياطاته في العام 1995 أقل من نصف مليار دولار، و”الآن أصبحت دولة قطر لديها احتياطات في مصرف قطر المركزي بنحو 157 مليار ريال”، مضيفا أن الدولة تحظى بأعلى التصنيفات حيث تحظى بثالث أعلى تصنيف في العالم، بعد تقييمها من قبيل وكالة فيتش العالمية للتصنيف الائتماني ب AA على الرغم من ما يحدث في المنطقة من تحديات، بما يشير إلى أن وضعها المالي يبدو إيجابيا في الوقت الراهن.
    وأضاف سعادة السيد علي شريف العمادي وزير المالية، أنه بالنظر إلى مكانة دولة قطر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فإنها تحتل مكانة مميزة على المستوى الاقتصادي، حيث احتلت ترتيبا مميزا في تقرير التنافسية الدولية عند المرتبة 16 مع التأكيد على أن حكومة قطر من الحكومات الأكثر فعالية، مما يوضح الخطط والاستراتيجيات وراء كل هذه الإنجازات التي يتم تحقيقها على مستوى الدولة.
    وبين سعادته أن مجموع قيمة النظام المصرفي في دولة قطر كان أقل من 10 مليارات ريال في العام 1995، إلا أنها أصبحت اليوم عند 200 مليار ريال، مبينا أن الدولة شهدت ارتفاعا في معدلات التضخم في وقت من الأوقات، كما شهدت فترات تضخم أقل قبل أن يستقر الآن عند 1.6 بالمائة، خاصة أن نسبة التضخم زادت بشكل كبير في عامي 2007 و2008 لتصل الى 15 بالمائة، وذلك راجع الى تأثير الأزمة المالية العالمية في العام 2008 و2009.
    وتعرض سعادة وزير المالية إلى جملة من التحديات التي تواجه الدولة لعل أبرزها تسليم مشاريع البنى التحتية في الوقت المحدد لاستخدامها في استضافة بطولة كأس العالم 2022، والتأكد من أن الحكومة تحصل على قيمة الاستثمارات التي تقوم بها، إلى جانب الوفاء بجودة المشاريع المنجزة، مؤكدا أن “دولة قطر ستنمو إلى سنة 2022 وما بعد 2022، حيث إن لديها مشاريع سيتم الانتهاء منها في العام 2024 وهي مشاريع موزعة حسب اختصاص كل وزارة، وتقوم كل الجهات في الدولة بالدور المنوط بها في هذا القبيل”.
    وأشار إلى أن الدولة لا زالت تعتمد على النفط كعائد أساسي في اقتصادياتها، إلا أنها حققت إنجازات في طريق التنوع الاقتصادي من خلال هيئة قطر للاستثمار ومصرف قطر المركزي، بشراء استثمارات خارجية وتوفير احتياطات لدعم العملة والمخاطر المتعلقة بها، مشددا على ضرورة تنويع مداخيل الحكومة حيث إن 85 بالمائة من المداخيل بالنسبة للميزانية هي من عائدات النفط..”ونحن نحاول أن ننوع من العائدات، ولن ندفع الى أن تكون لدينا تعرفة ولكننا نسعى إلى جودة الخدمات المطلوبة”.
    وأوضح سعادة وزير المالية أن قطر لم تسجل عجزا في الموازنة منذ عام 2000 إلى 2015، إلا أنه بالنظر إلى أسعار النفط الحالية في حدود الخمسين دولارا للبرميل، ومع احتساب سعر البرميل ب 65 دولارا في موازنة الدولة، فلن تكون هناك مشكلة في عجز متوقع في الموازنة خاصة أن الدولة ملتزمة بالإنفاق على مشاريع اقتصادية كبيرة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقخطة استراتيجية للعمل المشترك في مجال العمالة بدول مجلس التعاون
    التالي “العقار” يقود مكاسب الأسهم بـ 3.8 مليارات درهم
    mahmoud

    المقالات ذات الصلة

    صنع في قطر

    3 فبراير,2024

    قاعدة عملاء الخدمات المصرفية المخصصة للأفراد لدى بنك «سبيربنك» سجّلت نمواً بواقع 10 ملايين عميل، بفضل تطبيق استراتيجيته للأعوام 2021-2023، ويستهدف توزيع حصص تبلغ نسبتها الإجمالية 50% من صافي الربح، وذلك كجزء من استراتيجية العام 2026

    25 ديسمبر,2023

    الجودة في طب الاسنان في مجمع ريحان الطبي

    20 نوفمبر,2023

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

    تابعونا
    • فيسبوك
    • تويتر
    أحدث المقالات
    • سلسلة عطر “حرمين عنبر عود” وسلسلة “أزلان” تمثلان جانبين فاخرين من التزام “الحرمين” بالحرفية.
    • المكتب الوطني الألماني للسياحة يختتم جولته الترويجية لتعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي
    • آل عبدالغني موتورز توسع شبكة مراكزها بافتتاح مركز خدمة الخور الجديد
    • تاج إكزوتيكا: حيث تلتقي الأناقة الراقية بالطبيعة الخلابة
    • بين الفخامة والمغامرة: استكشفوا جزر المالديف مع تاج كورال ريف
    تصنيفات
    • أخبار العالم
    • أزياء
    • أسواق المال
    • تقارير
    • تكنولوجيا
    • سياحة
    • سيارات
    • سيدات أعمال
    • شركات
    • عالم الموضة
    • فعاليات
    • مقابلات حصرية
    • وجهات

    تُعنى مجلة “كيو بزنس” بالسياسات الاقتصادية والاجتماعية والتجارة وعالم الأعمال، وكل ما يهم رجل الأعمال في حياته اليومية، من أخبار وتحاليل، إضافة إلى صفحات خاصة بالأزياء والسيارات والتكنولوجية.
    لهذا تعتبر “كيو بزنس” الوحيدة باللغة العربية التي تجمع بين الإقتصاد والأزياء في العالم العربي. تجري المجلة لقاءات مع قادة الأعمال وتستهدف صناع القرار الذين يصنعون السياسات الاقتصادية في بلدانهم

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter