فيسبوك تويتر الانستغرام
    QBussinessQBussiness
    • الرئيسية
    • مقابلات حصرية
    • تقارير
    • شركات
    • تكنولوجيا
    • عالم الموضة
    • سيدات أعمال
    • سيارات
    • وجهات
    • فعاليات
    QBussinessQBussiness
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أسواق المال»رغم انتعاش الأسوق المالية، تحديات كبرى تنتظر بايدن
    أسواق المال

    رغم انتعاش الأسوق المالية، تحديات كبرى تنتظر بايدن

    mahmoudmahmoud12 يناير,2021آخر تحديث:12 يناير,2021لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    مجلة كيو بزنس Q Business Magazine:

    في تقرير نشرته صحيفة “الإندبندنت” البريطانية (The Independent)، توضح أن سوق الأوراق المالية انتعشت مع قرب تسلم الإدارة الأميركية الجديدة لعملها في البيت الأبيض، فهل ستستمر طفرة الانتعاش الاقتصادي في ظل إدارة الرئيس الجديد جو بايدن؟

    يرجح مراقبون أن تواجه الإدارة الأميركية الجديدة تحديات كبرى على الصعيد الاقتصادي لتحقيق التعافي المأمول في الفترة المقبلة، وذلك بالرغم من المؤشرات الإيجابية التي يحملها انتعاش سوق الأوراق المالية.

    يقول الكاتب هاميش ماكراي إن الاقتصاد الأميركي ما زال في وضع جيد رغم الأزمة السياسية الحادة التي تمر بها البلاد، حيث انتعشت سوق الأوراق المالية وحققت المزيد من المكاسب رغم أحداث اقتحام الكونغرس.

    وحسب الكاتب، فإن التدفق المالي الذي صعد بإيلون ماسك مؤسس شركة “تيسلا” (Tesla) إلى المركز الأول في قائمة أغنى رجال الأعمال في الولايات المتحدة، يُعتبر دليلا على قوة الاقتصاد الأميركي وقدرته على تخطي أكبر الأزمات، لكن السؤال المطروح حاليا، هل تستمر هذه الطفرة في ظل إدارة الرئيس الجديد جو بايدن؟

    من المرجح أن تستمر الطفرة على المدى القصير لعدة أسباب، أولها أن السياسة المالية ستكون أكثر مرونة، فبعد سيطرة الديمقراطيين على غرفتي الكونغرس، سيكون من الأسهل على الإدارة الجديدة الحصول على موافقة المشرّعين على مزيد من الحوافز المالية لإنعاش الاقتصاد.

    وقد تم خلال الأيام الماضية تمرير حزمة تحفيز جديدة بقيمة 935 مليار دولار لمساعدة ملايين الأميركيين المتضررين من “كوفيد-19″، ومن المنتظر المصادقة على حِزم أخرى بقيمة 1400 مليار دولار.

    وعلى المدى القصير أيضا، من المنتظر -حسب الكاتب- أن تستمر سياسة التيسير النقدي التي يعتمدها البنك المركزي، وهو ما أكدته رئيسة بنك الاحتياطي الفدرالي في كليفلاند لوريتا ميستر، ونظيرها في شيكاغو، تشارلز إيفانز، حيث أكدا أن السياسة النقدية “يجب أن تكون تيسيرية لفترة طويلة”، ومن المنتظر أن تتواصل الأمور على هذا النحو خلال العامين المقبلين.

    وهناك عامل ثالث قد يؤدي إلى استمرار الطفرة الحالية، ولا يتعلق بسياسة إدارة البيت الأبيض الجديدة في حد ذاتها، بل يرتبط أساسا بآمال التعافي من الأزمة الصحية، إذ تتصدر الولايات المتحدة قائمة الدول التي سيحصل مواطنوها على لقاحات “كوفيد-19″، ما يعني أن طريق العودة إلى الحياة العادية سيكون واضحا جدا في شهر أبريل/نيسان المقبل.

    قابل هذه العوامل التي تؤشر إلى حالة انتعاش اقتصادي في الأيام الأولى من فترة رئاسة بايدن، يعتقد الكاتب أن هناك 3 عوائق على الأقل تلوح في الأفق، أولها الدولار.

    كان هناك توقعات على نطاق واسع أن قيمة الدولار ستنخفض في 2021، وقد ذكر تقرير صادر عن “سيتي بنك” (Citibank) في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، أن سعر الدولار قد يتراجع بنسبة تصل إلى 20%، لكن في الآونة الأخيرة، ظهر عدد من التقارير التي تؤكد عكس ذلك تماما، ومنها تقرير المنتدى الرسمي للمؤسسات النقدية والمالية.

    وفي ظل هذه التوقعات المتضاربة، من المنتظر أن يتراجع سعر الدولار في مرحلة لاحقة بعد الارتفاع الذي شهده مؤخرا، وهو ما قد يعطي دفعة للاقتصاد الأميركي، لكنه سيؤدي في الوقت ذاته إلى ارتفاع أسعار الواردات وزيادة معدلات التضخم.

    أما المشكلة الثانية التي تواجه إدارة بايدن على الصعيد الاقتصادي، فهي الصدام المتوقع مع عمالقة التكنولوجيا، إذ إن الحكومة الأميركية مطالبة بأن تحدد سياسة واضحة في التعامل مع أحد أكثر القضايا إلحاحا في البلاد، في ظل تصاعد الانتقادات للشركات التكنولوجية الكبرى.

    ويتساءل الكاتب عما إذا كانت إدارة بايدن ستختار دعم الشركات التكنولوجية العملاقة في مواجهة الطموحات الصينية، أم أنها ستعطي الأولوية للاعتبارات المحلية، مثل حماية المستهلك الأميركي؟

    أما العامل الثالث الذي قد يعرقل الإدارة الجديدة، فهو الوضع الحرج الذي تمر به الشركات الصغرى في الولايات المتحدة، والتي لا تملك الكثير من الخيارات للاستفادة من المساعدات الحكومية على عكس الشركات الكبرى القادرة على استقطاب المزيد من الموظفين للحصول على الدعم الحكومي.

    كما أن الشركات الصغرى ما زالت متخوفة إلى حد كبير من تراجع إدارة بايدن عن تدابير رفع الإغلاق التي تم اتخاذها في الفترة الماضية، وهي مخاوف ينبغي التعامل معها بجدية وفق الكاتب.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقميتسوبيشي إكسباندر الجديدة للمرة الأولى في قطر
    التالي توقعات بارتفاع أسعار النفط لأكثر من 60 دولاراً للبرميل
    mahmoud

    المقالات ذات الصلة

    «بيتكوين» دون 26 ألف دولار: هل يستمر الانخفاض؟

    6 سبتمبر,2023

    الدولار يتراجع بنسبة 0.6% مع أرقام دون التوقعات للوظائف غير الزراعية

    7 أغسطس,2023

    تحليل الأسواق لليوم عن سامر حسن محلل أسواق وعضو قسم أبحاث السوق في الشرق الأوسط في XS.com

    2 أغسطس,2023

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

    تابعونا
    • فيسبوك
    • تويتر
    أحدث المقالات
    • سلسلة عطر “حرمين عنبر عود” وسلسلة “أزلان” تمثلان جانبين فاخرين من التزام “الحرمين” بالحرفية.
    • المكتب الوطني الألماني للسياحة يختتم جولته الترويجية لتعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي
    • آل عبدالغني موتورز توسع شبكة مراكزها بافتتاح مركز خدمة الخور الجديد
    • تاج إكزوتيكا: حيث تلتقي الأناقة الراقية بالطبيعة الخلابة
    • بين الفخامة والمغامرة: استكشفوا جزر المالديف مع تاج كورال ريف
    تصنيفات
    • أخبار العالم
    • أزياء
    • أسواق المال
    • تقارير
    • تكنولوجيا
    • سياحة
    • سيارات
    • سيدات أعمال
    • شركات
    • عالم الموضة
    • فعاليات
    • مقابلات حصرية
    • وجهات

    تُعنى مجلة “كيو بزنس” بالسياسات الاقتصادية والاجتماعية والتجارة وعالم الأعمال، وكل ما يهم رجل الأعمال في حياته اليومية، من أخبار وتحاليل، إضافة إلى صفحات خاصة بالأزياء والسيارات والتكنولوجية.
    لهذا تعتبر “كيو بزنس” الوحيدة باللغة العربية التي تجمع بين الإقتصاد والأزياء في العالم العربي. تجري المجلة لقاءات مع قادة الأعمال وتستهدف صناع القرار الذين يصنعون السياسات الاقتصادية في بلدانهم

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter