فيسبوك تويتر الانستغرام
    QBussinessQBussiness
    • الرئيسية
    • مقابلات حصرية
    • تقارير
    • شركات
    • تكنولوجيا
    • عالم الموضة
    • سيدات أعمال
    • سيارات
    • وجهات
    • فعاليات
    QBussinessQBussiness
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تقارير»تقرير جديد لـ “آرثر دي ليتل”: اقتصادات الظل في دول مجلس التعاون الخليجي تحت السيطرة، مع تأثر الناتج المحلي الإجمالي للمنطقة بنسبة أقل بنحو 10% مقارنةً بالمتوسط العالمي
    تقارير

    تقرير جديد لـ “آرثر دي ليتل”: اقتصادات الظل في دول مجلس التعاون الخليجي تحت السيطرة، مع تأثر الناتج المحلي الإجمالي للمنطقة بنسبة أقل بنحو 10% مقارنةً بالمتوسط العالمي

    mahmoudmahmoud8 يونيو,2023آخر تحديث:8 يونيو,2023لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    بقلم ستيفان اولكاكار

    أطلقت شركة آرثر دي ليتل، شركة الاستشارات الإدارية الرائدة على مستوى العالم، تقريراً جديداً بعنوان “تمكين النمو الشامل” سلطت فيه الضوء على الاستراتيجيات والمبادرات والجهود الأخيرة التي تبذلها دول المنطقة لتقليص حجم اقتصادات الظل ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة وجذبها للمساهمة بدور حيوي في دعم الاقتصادات المحلية من خلال تعزيز شمولها ودمجها اقتصادياً ومالياً.

    وتشير مخرجات التقرير إلى أن حجم اقتصادات الظل في دول مجلس التعاون الخليجي صغير على نحو ملحوظ مقارنةً بالمتوسط العالمي، حيث تمثل الأعمال والأنشطة غير الرسمية 18٪ فقط من الناتج المحلي الإجمالي لدول المنطقة. وتشير التقديرات إلى أن نشاط اقتصادات الظل يمثل 15٪ من الناتج المحلي الإجمالي في المملكة العربية السعودية، و17٪ في مملكة البحرين، و22٪ في الكويت، و24٪ في دولة الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عُمان. وتُعد هذه النسبة أقل بكثير مقارنة بالمتوسط العالمي البالغ نحو 28٪، ويتماشى ذلك على نحو وثيق مع تقديرات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD)، والبالغة نحو 15٪. وبناءً على هذه المكانة الجيدة، تبقى مسألة دمج أعمال الظل في الاقتصادات المحلية الرسمية أولوية قصوى لدول مجلس التعاون الخليجي.

    وتعليقاً على نتائج التقرير، قال ستيفان أولكاكار، مدير في آرثر دي ليتل الشرق الأوسط: ” يمكن لمنطقة دول مجلس التعاون الخليجي من خلال تحسين عوامل التمكين الرئيسة مثل القوانين واللوائح المنظمة، والرقابة الضريبية المعززة، والخدمات المالية التي يمكن الوصول إليها بسهولة، إضافة إلى تكافؤ الفرص، إرساء أسس قوية لدفع عجلة النمو وتطوير اقتصاداتها الرسمية. ويمكن لهذه الجهود أن تساهم ليس فقط في تقليل الحوافز التي تدفع الأفراد والشركات للعمل في اقتصاد الظل، بل أيضاً خلق مشهد اقتصادي أكثر شمولاً واستدامة. ومع استمرار دول مجلس التعاون الخليجي في إظهار تقدم ملحوظ ، فإن هذه التدابير الاستراتيجية ستسهم في تمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة باعتبارها محركاً حيوياً للنمو الاقتصادي والابتكار والمرونة، ما يساهم في النهاية في ازدهار اقتصادات المنطقة بأكملها على المدى الطويل”.

    تقود دول مجلس التعاون الخليجي زمام المبادرة لتقليص حجم اقتصاد الظل في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من خلال تنفيذ سياسات وتدابير فعّالة تحفز الشركات العاملة في اقتصاد الظل على تقديم مساهمات ملموسة في الاقتصادات الرسمية للبلدان التي تنشط فيها. وتشمل هذه التدابير تحسين إنفاذ الضرائب، ودعم المشاريع الصغيرة، وتسريع وتيرة الرقمنة، وتعزيز معايير الشفافية والشمول المالي من خلال توفير الخدمات المالية وزيادة فرص الحصول على الخدمات الائتمانية.

    وفي دولة الإمارات العربية المتحدة وحدها، وظفت الشركات الصغيرة والمتوسطة أكثر من 86٪ من القوى العاملة في القطاع الخاص لغاية منتصف عام 2020 مساهمة بأكثر من 60٪ من الناتج المحلي الإجمالي. وفي الوقت نفسه، تستهدف المملكة العربية السعودية في مساهمة الشركات الصغيرة والمتوسطة بنسبة تصل إلى 35٪ بحلول عام 2030، وبالمثل تستهدف مملكة البحرين نسبة المساهمة لتصل إلى 50٪ بحلول العام نفسه.

    دول مجلس التعاون الخليجي تسرّع وتيرة النمو الشامل

    وأشار التقرير إلى أن حكومات المنطقة ينبغي عليها اتخاذ نهج منظم ومنسق وتقديم حلول مبتكرة تساهم في تعزيز التكامل على مستوى التصميم والتكنولوجيا والبيانات، إذا ما أرادت النجاح في تطوير منظومة متقدمة وقوية من الشركات الصغيرة والمتوسطة. إضافة إلى ذلك، تتطلب مثل هذه المنظومة أن تعمل الوزارات والهيئات الحكومية المختلفة على تحديد أهداف مشتركة للتخلص من نماذج ومنهجيات العمل المنعزلة.

    وتشمل عوامل التمكين الرئيسة لهذه المنظومة وجود إطار قانوني قوي، وضرائب واضحة وشفافة، إضافة إلى اعتماد تقنيات الذكاء الاصطناعي والحلول الرقمية، وتسهيل الوصول إلى الخدمات المالية، وتشجيع الاستثمار، وتمكين الوصول إلى الأسواق، وسن قوانين عمل واضحة وفعالة، وتحسين البنية التحتية الشاملة، ودعم برامج التثقيف والتوعية.

    وتمضي دول مجلس التعاون الخليجي قدماً في مسارها نحو تحقيق تحول اقتصادي تقوده الحكومات مع نهج يتمحور حول تلبية متطلبات السكان. ولكن هناك المزيد من التدابير التي ينبغي القيام بها؛ لتفعيل مساهمات الشركات الصغيرة والمتوسطة على نحو مستدام وتعزيز نمو ومرونة الاقتصاد بأكمله.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابق30٪ من أثرياء قطر يستعدون لإنفاق أكثر من مليون دولار أمريكي في قطاع العقارات هذا العام
    التالي هواوي تطلق سلسلة nova 11 في الإمارات العربية المتحدة بتصميم جديد فائق الروعة ونظام كاميرا بأداء متميز لصور السيلفي
    mahmoud

    المقالات ذات الصلة

    صنع في قطر

    3 فبراير,2024

    قاعدة عملاء الخدمات المصرفية المخصصة للأفراد لدى بنك «سبيربنك» سجّلت نمواً بواقع 10 ملايين عميل، بفضل تطبيق استراتيجيته للأعوام 2021-2023، ويستهدف توزيع حصص تبلغ نسبتها الإجمالية 50% من صافي الربح، وذلك كجزء من استراتيجية العام 2026

    25 ديسمبر,2023

    الجودة في طب الاسنان في مجمع ريحان الطبي

    20 نوفمبر,2023

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

    تابعونا
    • فيسبوك
    • تويتر
    أحدث المقالات
    • سلسلة عطر “حرمين عنبر عود” وسلسلة “أزلان” تمثلان جانبين فاخرين من التزام “الحرمين” بالحرفية.
    • المكتب الوطني الألماني للسياحة يختتم جولته الترويجية لتعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي
    • آل عبدالغني موتورز توسع شبكة مراكزها بافتتاح مركز خدمة الخور الجديد
    • تاج إكزوتيكا: حيث تلتقي الأناقة الراقية بالطبيعة الخلابة
    • بين الفخامة والمغامرة: استكشفوا جزر المالديف مع تاج كورال ريف
    تصنيفات
    • أخبار العالم
    • أزياء
    • أسواق المال
    • تقارير
    • تكنولوجيا
    • سياحة
    • سيارات
    • سيدات أعمال
    • شركات
    • عالم الموضة
    • فعاليات
    • مقابلات حصرية
    • وجهات

    تُعنى مجلة “كيو بزنس” بالسياسات الاقتصادية والاجتماعية والتجارة وعالم الأعمال، وكل ما يهم رجل الأعمال في حياته اليومية، من أخبار وتحاليل، إضافة إلى صفحات خاصة بالأزياء والسيارات والتكنولوجية.
    لهذا تعتبر “كيو بزنس” الوحيدة باللغة العربية التي تجمع بين الإقتصاد والأزياء في العالم العربي. تجري المجلة لقاءات مع قادة الأعمال وتستهدف صناع القرار الذين يصنعون السياسات الاقتصادية في بلدانهم

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter