فيسبوك تويتر الانستغرام
    QBussinessQBussiness
    • الرئيسية
    • مقابلات حصرية
    • تقارير
    • شركات
    • تكنولوجيا
    • عالم الموضة
    • سيدات أعمال
    • سيارات
    • وجهات
    • فعاليات
    QBussinessQBussiness
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تقارير»الغرب يرفع العقوبات الاقتصادية عن إيران مع دخول الاتفاق النووي حيز التنفيذ
    تقارير

    الغرب يرفع العقوبات الاقتصادية عن إيران مع دخول الاتفاق النووي حيز التنفيذ

    mahmoudmahmoud17 يناير,2016لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    فيينا – النمسا
    أعلن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة رفع العقوبات الاقتصادية المرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني تنفيذا للاتفاق الذي وقع في 14 يوليو الماضي بين طهران ومجموعة (5+ 1)، وذلك بعد إعلان الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن إيران “أوفت بالتزاماتها فيما يتعلق باتفاق يوليو بالحد من أنشطتها النووية”.
    وقالت فيديريكا موغيريني، الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية، إن المجتمع الدولي “رفع كل العقوبات الاقتصادية المرتبطة بالبرنامج النووي لطهران تنفيذا للاتفاق النووي الذي وقع في 14 يوليو الماضي، إلا أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية ستواصل مراقبة أنشطة إيران النووية وتطبيقها الكامل لبنود الاتفاق”.
    وأضافت موغيريني، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، “بعدما وفت إيران بالتزاماتها، سيتم اليوم رفع العقوبات الاقتصادية والمالية الوطنية والمتعددة الطرف المرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني.. واليوم ننجز يوم تنفيذ خطة العمل المشتركة الشاملة، في إشارة إلى الاتفاق الموقع في يوليو”.
    من ناحيته، أكد وزير الخارجية الإيراني، أن كل العقوبات والقرارات المتعلقة ببلاده رفعت وانتهت، مشيرا إلى أن إيران ستستمر في تنفيذ خطة العمل المشتركة “وسنواصل التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية”.
    في سياق متصل، قال وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، إن الاتفاق النووي الإيراني دخل حيز التنفيذ، وذلك بعد تأكيد الوكالة الدولية للطاقة الذرية التزام طهران بواجباتها، وفقا لخطة العمل المشتركة، مشيرا إلى أنه بموجب الاتفاق تم رفع العقوبات الأمريكية المفروضة على إيران.
    وأضاف كيري، في بيان أصدرته الخارجية الأمريكية، “بدء تنفيذ الاتفاق سيجعل من السهل التعامل مع الأزمات الأخرى في منطقة الشرق الأوسط، ومع التنفيذ الكامل له فبإمكان المجتمع الدولي أن يعمل أخيرا على مواجهة التحديات الإقليمية الأخرى دون تهديد وشيك بوجود إيران مسلحة نوويا، بما في ذلك الأزمة في سوريا”.
    ورغم ذلك، أكد وزير الخارجية الأمريكي أن المجتمع الدولي “سيظل يقظا في التحقق من مدى التزام إيران ببنود الاتفاق الدولي”.
    وقد رحب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بتنفيذ الاتفاق ووصفه بأنه “إنجاز مهم يعكس الجهود حسنة النية من جانب جميع الأطراف للوفاء بالتزاماتها المتفق عليها”.
    وقال كي مون، في بيان صحفي، “الاتفاق بين إيران والقوى العالمية الست يوضح أن المخاوف الدولية المتعلقة بالانتشار النووي من الأفضل أن تعالج من خلال الحوار والدبلوماسية المتأنية”، معرباً عن أمله أن يساهم نجاح هذا الاتفاق في تعاون إقليمي ودولي أكبر من أجل أن يحل السلام والأمن والاستقرار في المنطقة وخارجها.
    وكانت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أعلنت، في تقرير أصدرته الليلة الماضية، أن إيران “أوفت بجميع التزاماتها ذات الصلة بخطة العمل المشترك الشاملة”، وقال مديرها العام يوكيا أمانو، إن “تنفيذ إيران لالتزاماتها الواردة في خطة العمل المشتركة هو يوم مهم للمجتمع الدولي”، مشيرا إلى أن طهران اجتازت بذلك “آخر خطوة مهمة نحو إنهاء العقوبات الغربية المفروضة عليها”.
    في الوقت ذاته، شدد أمانو على أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية “ستواصل مراقبتها الدقيقة لاستمرار إيران في تنفيذ كل تعهداتها، وكل ما هو مطلوب منها طبقا لخطة العمل المشتركة”.
    وجاء في تقرير الوكالة، “إن مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية تحققوا من التزام إيران بشأن المواد النووية واستخداماتها ومخزونها وانتاجها من الماء الثقيل بما يمنع استخدامها لصنع الوقود النووي الذي يدخل في صناعة الاسلحة النووية، وأن إيران أنجزت المراحل الضرورية لبدء تطبيق الاتفاق، والتزمت بمستوى التخصيب المحدد، وسمحت للوكالة بمراقبة أجهزة الطرد المركزي، كما لم تقم بأية عمليات لتخصيب اليورانيوم في موقع “فوردو” قرب مدينة (قم) الايرانية، فضلا عن إزالة جميع المواد النووية من الموقع”.
    ويهدف الاتفاق حول برنامج إيران النووي المبرم في 14 يوليو 2015 مع القوى الكبرى، إلى ضمان الطابع السلمي لبرنامج طهران النووي، مقابل رفع العقوبات الدولية المفروضة عليها.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقإنتاج سلطنة عمان من النفط الخام بلغ 358 مليون برميل خلال 2015
    التالي 906.4 مليارات ودائع الدرهم في بنوك الإمارات بنمو 2.74%
    mahmoud

    المقالات ذات الصلة

    صنع في قطر

    3 فبراير,2024

    قاعدة عملاء الخدمات المصرفية المخصصة للأفراد لدى بنك «سبيربنك» سجّلت نمواً بواقع 10 ملايين عميل، بفضل تطبيق استراتيجيته للأعوام 2021-2023، ويستهدف توزيع حصص تبلغ نسبتها الإجمالية 50% من صافي الربح، وذلك كجزء من استراتيجية العام 2026

    25 ديسمبر,2023

    الجودة في طب الاسنان في مجمع ريحان الطبي

    20 نوفمبر,2023

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

    تابعونا
    • فيسبوك
    • تويتر
    أحدث المقالات
    • سلسلة عطر “حرمين عنبر عود” وسلسلة “أزلان” تمثلان جانبين فاخرين من التزام “الحرمين” بالحرفية.
    • المكتب الوطني الألماني للسياحة يختتم جولته الترويجية لتعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي
    • آل عبدالغني موتورز توسع شبكة مراكزها بافتتاح مركز خدمة الخور الجديد
    • تاج إكزوتيكا: حيث تلتقي الأناقة الراقية بالطبيعة الخلابة
    • بين الفخامة والمغامرة: استكشفوا جزر المالديف مع تاج كورال ريف
    تصنيفات
    • أخبار العالم
    • أزياء
    • أسواق المال
    • تقارير
    • تكنولوجيا
    • سياحة
    • سيارات
    • سيدات أعمال
    • شركات
    • عالم الموضة
    • فعاليات
    • مقابلات حصرية
    • وجهات

    تُعنى مجلة “كيو بزنس” بالسياسات الاقتصادية والاجتماعية والتجارة وعالم الأعمال، وكل ما يهم رجل الأعمال في حياته اليومية، من أخبار وتحاليل، إضافة إلى صفحات خاصة بالأزياء والسيارات والتكنولوجية.
    لهذا تعتبر “كيو بزنس” الوحيدة باللغة العربية التي تجمع بين الإقتصاد والأزياء في العالم العربي. تجري المجلة لقاءات مع قادة الأعمال وتستهدف صناع القرار الذين يصنعون السياسات الاقتصادية في بلدانهم

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter