فيسبوك تويتر الانستغرام
    QBussinessQBussiness
    • الرئيسية
    • مقابلات حصرية
    • تقارير
    • شركات
    • تكنولوجيا
    • عالم الموضة
    • سيدات أعمال
    • سيارات
    • وجهات
    • فعاليات
    QBussinessQBussiness
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أسواق المال»5 اقتصادات كبرى تحت المراقبة الأمريكية
    أسواق المال

    5 اقتصادات كبرى تحت المراقبة الأمريكية

    mahmoudmahmoud19 يونيو,2016لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    4390e5b50b47b110881a6db45fa8b01e67381b1a

     

     

    أعدت الولايات المتحدة الأمريكية قائمة بدول لتراقب سياساتها النقدية، إما بسبب فوائض الميزان التجاري لصالح هذه الدول على حساب واشنطن، أو للحذر “المفرط” في السياسات المالية.

    وأعلنت وزارة الخزانة الأمريكية بنهاية شهر أبريل الماضي عن أنها ستعزز مراقبتها لخمس دول بينها ألمانيا والصين للتأكد من أن سياساتها التجارية أو النقدية لا تمنحها “امتيازات تنافسية غير نزيهة”.

    وقال التقرير نصف السنوي حول صرف العملات الذي صدر آخر شهر أبريل الماضي إن وزارة الخزانة ستراقب عن كثب وستقيم توجهات هذه الدول وسياساتها في أسواق الصرف، وكشف عن لائحة المراقبة هذه التي وضعت بموجب قانون صدر في 2015.

    وحددت الوزارة مجموعة الدول الخمس، التي تضم أيضا اليابان وتايوان وكوريا الجنوبية، استنادا إلى الفائض التجاري الكبير مع الولايات المتحدة، أو الفائض في حساباتها الجارية أو إلى عمليات تدخل كبيرة و”أحادية الجانب” في سوق الصرف.

    وأوضح التقرير أنه بعد إجراءات طويلة، تبين أن أيا من هذه البلدان حقق هذه المعايير الثلاثة ولم يغير سياسته، فإن الإدارة الأمريكية يمكن أن تفرض عقوبات تتراوح بين حظر المشاركة في أسواق عامة أمريكية والاستبعاد من اتفاقات تجارية مع الولايات المتحدة.

    وتعاني اليابان من ارتفاع قيمة عملتها أمام الدولار الأمريكي في الآونة الأخيرة ما تسبب في حدوث تباطؤ اقتصادي خصوصا على المصدرين.

    وفي شهر مايو الماضي، وخلال اجتماعات قمة السبع، وجهت الولايات المتحدة تحذيرا جديدا لليابان بسبب تدخلها في سوق العملة، ليلقي الخلاف بين الدولتين إزاء أسعار الصرف بظلاله على اجتماع وزراء مالية مجموعة السبع.

    وظهر الخلاف على الملأ في اجتماع وزراء مالية مجموعة السبع في سينداي باليابان، وقال وزير الخزانة الأمريكي “جاك لو” إنه لا يرى أمرا خارجا عن المعتاد في تحركات الين في الوقت الراهن، وذلك عقب اجتماع ثنائي مع نظيره الياباني.

    وقال وزير المالية الياباني تارو آسو إنه لم تجر “مناقشات حامية” بشأن الين مع لو، وأن وجود خلافات في كيفية تقييم تحركات أسعار الصرف بين الدول أمر طبيعي، مضيفا: “أبلغت (لو) أن تحركات العملة في الآونة الأخيرة أحادية الجانب وتنم عن مضاربة”، ومؤكدا أن مكاسب الين في الأسابيع الأخيرة غير معتادة.

    والصين من ناحية أخرى، مدرجة على لائحة هذه الدول بسبب الفوائض الكبيرة، لكن وزارة الخزانة تخلت عن الإشارة في تقريرها إلى “خفض تقدير قيمة” اليوان بعد القرار الذي بدأت السلطات الصينية تطبيقه في صيف 2015 بالسماح بتقلبات في أسعار صرف عملتها.

    ويتوقع التقرير الأمريكي ارتفاع سعر اليوان “في الأمد المتوسط” ويواصل دعوة الصين إلى “مزيد من الوضوح” في سياستها النقدية لتجنب زعزعة استقرار الأسواق.

    وبحسب وكالة الأنباء الصينية الرسمية “شينخوا”، قال وزير الخزانة الأمريكي، إن الصين تحرز تقدما في مجالات رئيسية من بينها مرونة سعر الصرف، وإنه من الضرورة بمكان أن تواصل الصين التحرك في اتجاه مرونة عملتها على الوجهين.

    ولدى حديثه للصحفيين قبل زيارة وزير الخزانة الأمريكي لبكين لحضور الاجتماعات الثامنة للحوار الإستراتيجي والاقتصادي الصيني- الأمريكي الذي عقد أول الشهر الجاري، أشار المسؤول إلى أن السمة المميزة لنظام سعر صرف موجهة نحو السوق تسعى الصين إلى تحقيقه ستكون مرونة على الوجهين تسمح لسعر صرف العملة الصينية بالارتفاع والانخفاض استجابة لقوى السوق.

    وعندما طلب منه التعليق على الانخفاض الذي شهدته العملة الصينية (الرنمينبي) مؤخرا، قال المسؤول إنه أمر هام لتقييم سعر الصرف بالقيمة الفعلية الحقيقية، وبالتحديد مقابل سلة من عملات الشركاء التجاريين بدلا من تقييم سعر الصرف بشكل ثنائي.

    ولفت المسؤول أيضا إلى أنه من المهم للصين مواصلة إبراز نواياها المتعلقة بسياسات سعر الصرف بكل وضوح.

    أما ألمانيا فقد أدرجت في المجموعة بسبب احتياطاتها الميزانية “المفرطة” التي قال التقرير إنها يمكن أن تستخدم لدعم الطلب الداخلي والحد من الخلل داخل منطقة اليورو. وقالت وزارة الخزانة إن “ألمانيا تملك هامش مناورة كافيا لتقديم دعم إضافي للطلب”.

    وكانت الإدارة الأمريكية دعت في الماضي مرات عدة برلين إلى استخدام هامش المناورة في الميزانية الذي تملكه لدعم النشاط، لكن ألمانيا تواصل الدفاع عن سياستها الحذرة وتعارض أي سياسة جديدة لإنعاش الميزانية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقأدبتيو الإماراتية تستحوذ على أسهم أمريكانا الكويتية
    التالي هدنة متوقعة في حرب العملات الأمريكية الآسيوية
    mahmoud

    المقالات ذات الصلة

    صنع في قطر

    3 فبراير,2024

    قاعدة عملاء الخدمات المصرفية المخصصة للأفراد لدى بنك «سبيربنك» سجّلت نمواً بواقع 10 ملايين عميل، بفضل تطبيق استراتيجيته للأعوام 2021-2023، ويستهدف توزيع حصص تبلغ نسبتها الإجمالية 50% من صافي الربح، وذلك كجزء من استراتيجية العام 2026

    25 ديسمبر,2023

    الجودة في طب الاسنان في مجمع ريحان الطبي

    20 نوفمبر,2023

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

    تابعونا
    • فيسبوك
    • تويتر
    أحدث المقالات
    • سلسلة عطر “حرمين عنبر عود” وسلسلة “أزلان” تمثلان جانبين فاخرين من التزام “الحرمين” بالحرفية.
    • المكتب الوطني الألماني للسياحة يختتم جولته الترويجية لتعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي
    • آل عبدالغني موتورز توسع شبكة مراكزها بافتتاح مركز خدمة الخور الجديد
    • تاج إكزوتيكا: حيث تلتقي الأناقة الراقية بالطبيعة الخلابة
    • بين الفخامة والمغامرة: استكشفوا جزر المالديف مع تاج كورال ريف
    تصنيفات
    • أخبار العالم
    • أزياء
    • أسواق المال
    • تقارير
    • تكنولوجيا
    • سياحة
    • سيارات
    • سيدات أعمال
    • شركات
    • عالم الموضة
    • فعاليات
    • مقابلات حصرية
    • وجهات

    تُعنى مجلة “كيو بزنس” بالسياسات الاقتصادية والاجتماعية والتجارة وعالم الأعمال، وكل ما يهم رجل الأعمال في حياته اليومية، من أخبار وتحاليل، إضافة إلى صفحات خاصة بالأزياء والسيارات والتكنولوجية.
    لهذا تعتبر “كيو بزنس” الوحيدة باللغة العربية التي تجمع بين الإقتصاد والأزياء في العالم العربي. تجري المجلة لقاءات مع قادة الأعمال وتستهدف صناع القرار الذين يصنعون السياسات الاقتصادية في بلدانهم

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter