فيسبوك تويتر الانستغرام
    QBussinessQBussiness
    • الرئيسية
    • مقابلات حصرية
    • تقارير
    • شركات
    • تكنولوجيا
    • عالم الموضة
    • سيدات أعمال
    • سيارات
    • وجهات
    • فعاليات
    QBussinessQBussiness
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تقارير»QNB يرجح بقاء أسعار النفط منخفضة لفترة أطول
    تقارير

    QNB يرجح بقاء أسعار النفط منخفضة لفترة أطول

    mahmoudmahmoud9 أغسطس,2015لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الدوحة – قطر
    رجح التحليل الأسبوعي الصادر عن بنك قطر الوطني QNB أن تستمر الوفرة الحالية في أسواق النفط العالمية حتى عام 2016.
    وافاد في هذا التحليل بأن انهيار أسعار النفط مرة أخرى إلى ما دون مستوى 50 دولار للبرميل وهبوط أسواق الأسهم الصينية أدى إلى هز الثقة في توقعات النمو العالمي، في حين تفاجأت أسواق النفط بالزيادات المستمرة في انتاج النفط العالمي، على الرغم من انخفاض أسعار النفط.
    ورجح التحليل أنه ابتداءً من عام 2017، مع سعي المنتجين والمستهلكين للتكيّف مع انخفاض الأسعار، يُتوقع أن تبدأ أسواق النفط في لجم حجم المعروض، مما سيؤدي تدريجياً إلى أسعار أكثر ثباتاً. ونتيجة لذلك، فتوقع التحليل أن يكون متوسط أسعار النفط بحدود 55 دولار للبرميل خلال الفترة 2015 – 2016 قبل أن يرتفع إلى 60 دولار للبرميل في 2017.
    وارتفعت أسعار النفط بنسبة 45.5% خلال النصف الأول من العام، مدفوعة بشكل رئيسي بالتحسن في توقعات نمو الاقتصاد العالمي، وفي وقت لاحق، فقدت أسعار النفط كل مكاسبها تقريباً، وانخفضت إلى أقل من 50 دولار للبرميل في بداية أغسطس. وقد كان هناك مزيج من عوامل العرض والطلب وراء هذا التراجع الأخير.
    وأشار التحليل إلى ان الدافع الأساسي وراء ضعف الطلب هو المخاوف التي نشأت من الصين بشأن النمو العالمي حيث حدثت أكبر الانخفاضات في أسعار النفط في بداية ونهاية شهر يوليو نتيجة للبيع الحاد للأسهم الصينية وما أثاره ذلك من مخاوف بشأن التأثير السلبي الذي قد يترتب على الاقتصاد الحقيقي جرّاء ذلك.
    وأضاف إن الصين بلد مهم للغاية لأسواق النفط العالمية، ففي 3 أغسطس، انخفضت أسعار النفط بنسبة 5.2% بعد صدور بيانات مخيبة للآمال عن الصناعة في الصين. وعندما ننظر إلى الصورة العالمية الشاملة، نجد أن صندوق النقد الدولي قد عدّل تقديراته بشأن نمو الناتج المحلي الإجمالي العالمي لعام 2015 بتخفيضها بنسبة 0.2% إلى 3.3 % في شهر يوليو.
    ومن جهة المعروض، فقد أدى الاتفاق القاضي برفع العقوبات الدولية عن إيران، إلى جانب الزيادة المتواصلة في الإنتاج العالمي إلى إضعاف التوقعات المرتبطة بأسعار النفط أكثر. وقد تم الإعلان مبدئيا عن الاتفاق النووي الإيراني في أبريل الماضي قبل الإعلان عن التفاصيل النهائية في 14 يوليو.
    وأوضح التحليل الصادر عن بنك قطر الوطني انه في حال رفع العقوبات الدولية عن إيران خلال الأشهر القليلة القادمة (حيث لا زال مطلوباً مصادقة الاتحاد الأوربي والولايات المتحدة وإيران نفسها على الاتفاق)، فإن إنتاج النفط الإيراني سيشهد ارتفاعاً.
    وزادت كميات المعروض في أماكن أخرى مما أربك التوقعات بشأن تخفيض إنتاج النفط على خلفية انخفاض الأسعار. وقد ارتفع انتاج المملكة العربية السعودية إلى مستوى قياسي بلغ 10.3 مليون برميل في اليوم خلال يوليو المنصرم حسب وكالة الطاقة الدولية.
    كما يشهد الانتاج ارتفاعاّ في دول أخرى داخل منظمة أوبك، خصوصاً في العراق (4.1 مليون برميل في اليوم خلال شهر يونيو الماضي، بارتفاع من متوسط 3.3 مليون في عام 2014). وبلغ مجموع انتاج النفط في منظمة أوبك في شهر يوليو 31.7 مليون برميل في اليوم، بارتفاع من متوسط 30.03 مليون في عام 2014. ولم تحدث أوبك أي تغيير في سقف الإنتاج خلال اجتماعها في بداية شهر يونيو، وهو ما عزز التوقعات بشأن المعروض. وفي الولايات المتحدة، حيث كان من المتوقع أن يكون منتجو النفط الصخري مرتفع التكلفة أكثر المتضررين من انخفاض الأسعار، فقد ظل الانتاج قوياً بمتوسط 9.5 مليون برميل في اليوم في 2015 إلى حد الآن، مقارنة بمتوسط 8.7 مليون في عام 2014.
    واستعرض التحليل أحدث التقارير الصادرة عن وكالة الطاقة الدولية بأن أسواق النفط العالمية سوف تشهد فائضاً في المعروض بنحو 1.9 مليون برميل في اليوم في عام 2015. واستناداً إلى تقديرات الوكالة، فتوقع التحليل حدوث فائض آخر في المعروض في عام 2016 بحوالي 1.1 مليون برميل في اليوم حيث من المفترض أن يظل إنتاج أوبك مرتفعاً، حيث يُتوقع أن تضيف إيران حوالي 0.7 مليون برميل في اليوم إلى الإنتاج العالمي بحلول نهاية عام 2016، كما يُتوقع أن تحافظ المملكة العربية السعودية على معدلات الانتاج الحالية.
    وفي غضون ذلك، لا توجد أي مؤشرات على خفض الإنتاج خارج أوبك، حيث تتوقع وكالة الطاقة الدولية ارتفاع إنتاج الولايات المتحدة بنسبة 0.3 مليون برميل في اليوم في عام 2016. ومن المرجح أن يقابل أي زيادة في الطلب العالمي ارتفاع في المعروض. ونتيجة لذلك، فإننا نتوقع بقاء أسعار النفط مستقرة بوجه عام عند 55.5 دولار أمريكي للبرميل في عام 2016. ولكن يبقى هناك احتمال واحد لأن لا تكون توقعاتنا للمعروض من النفط في الأسواق مطابقة للواقع، وذلك في حالة تعطل خطوط الإمداد لأسباب أمنية أو جيوسياسية، وهو ما قد يؤدي إلى ارتفاع الأسعار لأعلى من المتوقع.
    ومن المفترض أن يحدث تقلص في حجم المعروض في أسواق النفط ابتداءً من عام 2017، مما سيقود إلى ارتفاع الأسعار. ومن حيث المعروض، سيضطر المنتجون من خارج أوبك إلى خفض الاستثمار في نهاية المطاف استجابة لانخفاض أسعار النفط، وهو ما سيؤدي بدوره إلى تباطؤ نمو الإنتاج. ومن المرجح أن يكون منتجو النفط عالي التكلفة أول من يتأثر بهذا الأمر، بمن فيهم منتجو النفط الصخري في الولايات المتحدة، والنفط الرملي في كندا، و النفط البحري قبالة خليج المكسيك وسواحل غرب افريقيا.
    وتفيد التقارير بأن شركات النفط الكبرى قد قلصت استثماراتها بالفعل بقيمة 200 مليار دولار أمريكي من الإنفاق الرأسمالي على المشاريع الجديدة (5.6 مليار دولار أمريكي في كندا، وهي المنطقة الأكثر تأثراً)، الأمر الذي سيؤدي إلى تراجع نمو الإنتاج في المستقبل. أما من حيث الطلب، فمن المرجح أن يزيد استهلاك النفط استجابة لانخفاض الأسعار، وبشكل رئيسي في الأسواق الناشئة، وذلك استناداً إلى التوقعات بأن يرتفع النمو العالمي.
    لذلك من المفترض أن يقود تباطؤ نمو المعروض مقروناً بارتفاع الطلب إلى تآكل فائض العرض في أسواق النفط العالمية ابتداءً من عام 2017، وهو ما سيؤدي إلى ارتفاع تدريجي في أسعار النفط إلى نحو 60 دولار للبرميل.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالقيمة المتداولة في البورصة الكويتية تسجل أدنى مستوى منذ بداية 2015
    التالي 17 ملياراً عقود البناء والتشييد في دولة الإمارات في النصف الأول 2015
    mahmoud

    المقالات ذات الصلة

    صنع في قطر

    3 فبراير,2024

    قاعدة عملاء الخدمات المصرفية المخصصة للأفراد لدى بنك «سبيربنك» سجّلت نمواً بواقع 10 ملايين عميل، بفضل تطبيق استراتيجيته للأعوام 2021-2023، ويستهدف توزيع حصص تبلغ نسبتها الإجمالية 50% من صافي الربح، وذلك كجزء من استراتيجية العام 2026

    25 ديسمبر,2023

    الجودة في طب الاسنان في مجمع ريحان الطبي

    20 نوفمبر,2023

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

    تابعونا
    • فيسبوك
    • تويتر
    أحدث المقالات
    • سلسلة عطر “حرمين عنبر عود” وسلسلة “أزلان” تمثلان جانبين فاخرين من التزام “الحرمين” بالحرفية.
    • المكتب الوطني الألماني للسياحة يختتم جولته الترويجية لتعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي
    • آل عبدالغني موتورز توسع شبكة مراكزها بافتتاح مركز خدمة الخور الجديد
    • تاج إكزوتيكا: حيث تلتقي الأناقة الراقية بالطبيعة الخلابة
    • بين الفخامة والمغامرة: استكشفوا جزر المالديف مع تاج كورال ريف
    تصنيفات
    • أخبار العالم
    • أزياء
    • أسواق المال
    • تقارير
    • تكنولوجيا
    • سياحة
    • سيارات
    • سيدات أعمال
    • شركات
    • عالم الموضة
    • فعاليات
    • مقابلات حصرية
    • وجهات

    تُعنى مجلة “كيو بزنس” بالسياسات الاقتصادية والاجتماعية والتجارة وعالم الأعمال، وكل ما يهم رجل الأعمال في حياته اليومية، من أخبار وتحاليل، إضافة إلى صفحات خاصة بالأزياء والسيارات والتكنولوجية.
    لهذا تعتبر “كيو بزنس” الوحيدة باللغة العربية التي تجمع بين الإقتصاد والأزياء في العالم العربي. تجري المجلة لقاءات مع قادة الأعمال وتستهدف صناع القرار الذين يصنعون السياسات الاقتصادية في بلدانهم

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter