فيسبوك تويتر الانستغرام
    QBussinessQBussiness
    • الرئيسية
    • مقابلات حصرية
    • تقارير
    • شركات
    • تكنولوجيا
    • عالم الموضة
    • سيدات أعمال
    • سيارات
    • وجهات
    • فعاليات
    QBussinessQBussiness
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أخبار العالم»التحليل الاقتصادي لـQNB يستعرض دلالات آخر البيانات الاقتصادية الأمريكية
    أخبار العالم

    التحليل الاقتصادي لـQNB يستعرض دلالات آخر البيانات الاقتصادية الأمريكية

    mahmoudmahmoud10 مايو,2015لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الدوحة – قطر

     

    قال التحليل الاقتصادي لمجموعة QNB إن البيانات المتعلقة بالناتج المحلي الإجمالي أظهرت تباطؤا أسوأ من المتوقع في النشاط الاقتصادي للولايات المتحدة في الربع الأول من عام 2015 في الوقت الذي استأنف فيه سوق العمل انتعاشه القوي بعد الركود المؤقت في شهر مارس وهو ما قلل مخاطر تمدد التباطؤ الاقتصادي إلى ما بعد الربع الأول.

    وأوضح التحليل الأسبوعي الصادر أمس، أن الأسبوعين الماضيين شهدا صدور بيانات اقتصادية هامة في الولايات المتحدة الأمريكية تمثلت في تقديرات نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي للربع الأول من عام 2015، وبيانات التجارة الدولية التي تعتبر ذات أهمية لتوقع التعديلات اللاحقة على بيانات الناتج المحلي الإجمالي، وبيانات سوق العمل لشهر أبريل.

    وأضاف، أن الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي للولايات المتحدة نما بنسبة 0.2 في المائة فقط في الربع الأول من عام 2015، أي أقل من النسبة المنخفضة التي توقعها معظم المراقبين للنمو عند 1.0 في المائة وهو ما يمثل تباطؤا كبيرا بالمقارنة مع الربع الرابع من عام 2014، الذي شهد فيه الاقتصاد نموا بنسبة 2.2 في المائة.

    ولفت إلى أن التجارة كانت السبب الرئيسي للتباطؤ، حيث عملت على تقليص 1.3 نقطة مئوية من النمو بسبب التأثير السلبي لارتفاع قيمة الدولار الأمريكي على صافي الصادرات، فيما قلص الاستثمار في الهياكل غير السكنية 0.4 نقطة مئوية أخرى من النمو، وذلك في الأساس نتيجة لخفض الاستثمار في قطاع النفط والغاز استجابة لانخفاض أسعار النفط.

    ولم يظهر التأثير الإيجابي المتوقع من تراجع أسعار النفط على الاستهلاك الشخصي، فقد تباطأ الإنفاق الإستهلاكي على الرغم من المكاسب الكبيرة في مجال التوظيف وارتفاع الأجور الحقيقية والزيادة في ثقة المستهلك.

    ورأى علاوة على ذلك أن من المحتمل أن يتم خفض تقديرات الناتج المحلي الإجمالي للربع الأول، وربما إلى نسبة سلبية، مبينا أن الإصدار الأول من بيانات الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي يستند إلى بيانات غير مكتملة وعادة ما يخضع لتعديلات جوهرية.

    وقال إنه منذ إصدار التقديرات الأولية للناتج المحلي الإجمالي، توفرت بيانات التجارة الدولية لشهر مارس لكي تظهر عجزا تجاريا أوسع من ذلك الذي كان متوقعا في التقديرات الأولية للناتج المحلي الإجمالي، وكان نمو الصادرات أيضا أقل من المتوقع، مع استمرار العبء الناتج عن ارتفاع قيمة الدولار الأمريكي.

    بينما فاق نمو الواردات التوقعات حيث أدى فض الإضرابات العمالية في موانئ الساحل الغربي في فبراير إلى زيادة أنشطة الاستيراد في مارس، في الوقت الذي تشير فيه أرقام التجارة إلى أن التقديرات الثانية للناتج المحلي الإجمالي ستُظهر تقلصا صغيرا في الربع الأول عندما يتم إصدارها في 29 مايو الجاري.

    وذكر تحليل QNB أنه على الرغم من الضعف الواضح في الاقتصاد، فإن الاقتصاديين ما زالوا يعتقدون أن ذلك مجرد أمر مؤقت، وأن النمو سيفوق النسق المعتاد هذا العام حيث يُجمع خبراء السوق بحسب معلومات جمعتها مؤسسة بلومبيرغ، على أن الاقتصاد الأمريكي سينمو بنسبة 2.8 في المائة في العام الحالي.

    ورأى، أن تحقق تلك النسبة في ظل التقديرات الأولية لنمو الناتج المحلي الإجمالي في الربع الأول، يتطلب أن ينتعش النمو إلى معدل سنوي قدره 3.8  في المائة في كل ربع من الأرباع الثلاثة التالية، وقد تكون هناك حاجة لمعدلات نمو أعلى بالنظر إلى الخفض المتوقع لتقديرات الناتج المحلي الإجمالي في الربع الأول.

    وتوقع أن يتم خفض التوقعات، فضلا عن احتمال حدوث عمليات تصحيحية في الأسواق المالية التي تُسعر فيها معدلات النمو المرتفعة تلك ما لم يحدث انتعاش قوي في النمو ويثبت أن التباطؤ الاقتصادي في الولايات المتحدة أمر دائم.

    وتساءل عن كيفية تأثير التباطؤ في اقتصاد الولايات المتحدة على قرار بنك الاحتياطي الفيدرالي بشأن رفع أسعار الفائدة، مجيبا بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي وضع شرطين لرفع أسعار الفائدة، أولهما أن يشهد البنك مزيدا من التحسن في سوق العمل، والذي يعتبره مؤشرا أفضل للنشاط الاقتصادي على المدى القصير مقارنة بنمو الناتج المحلي الإجمالي، والثاني أن يبلغ بنك الاحتياطي الفيدرالي درجة معقولة من الثقة بأن التضخم سيصل إلى النسبة المستهدفة عند 2 في المائة على المدى المتوسط.

    وأردف بقوله إن آخر توقعات بنك الاحتياطي الفيدرالي تشير إلى أن هذين الشرطين سيتحققان وسيتم رفع أسعار الفائدة في وقت لاحق من هذا العام، منبها إلى أن هذه التوقعات صدرت في مارس 2015، قبل أن يظهر التباطؤ بشكل واضح ومن ثم يرجح أن يتعامل بنك الاحتياطي الفيدرالي بقدر أكبر من الحذر مع البيانات الاقتصادية لشهري أبريل ومايو قبل نشر التوقعات الجديدة في شهر يونيو، والتي من المتوقع أن تمهد الطريق لأي رفع لأسعار الفائدة في المستقبل.

    وقال في هذا السياق إن أحدث بيانات التوظيف تشير إلى أن الشرط الأول الذي وضعه بنك الاحتياطي الفيدرالي على الأقل يسير في الطريق الصحيح حيث أضاف الاقتصاد 223 ألف وظيفة في شهر أبريل وهو ما يتوافق إلى حد ما مع متوسط الأشهر الستة التي سبقت مارس كما تراجع معدل البطالة إلى 5,4 في المائة مقتربا بذلك من تقديرات بنك الاحتياطي الفيدرالي لمعدل البطالة على المدى البعيد والتي تتراوح بين 5 و5,2 في المائة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقوزير المالية يتوقع أن تحقق اقتصادات الخليج نموا بنسبة 5 بالمائة خلال العام الجاري
    التالي الأمانة العامة لمجلس التعاون: التجارة البينية بلغت 121 مليار دولار في العام 2013
    mahmoud

    المقالات ذات الصلة

    سلسلة عطر “حرمين عنبر عود” وسلسلة “أزلان” تمثلان جانبين فاخرين من التزام “الحرمين” بالحرفية.

    6 نوفمبر,2024

    المكتب الوطني الألماني للسياحة يختتم جولته الترويجية لتعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي

    6 نوفمبر,2024

    آل عبدالغني موتورز توسع شبكة مراكزها بافتتاح مركز خدمة الخور الجديد

    6 نوفمبر,2024

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

    تابعونا
    • فيسبوك
    • تويتر
    أحدث المقالات
    • سلسلة عطر “حرمين عنبر عود” وسلسلة “أزلان” تمثلان جانبين فاخرين من التزام “الحرمين” بالحرفية.
    • المكتب الوطني الألماني للسياحة يختتم جولته الترويجية لتعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي
    • آل عبدالغني موتورز توسع شبكة مراكزها بافتتاح مركز خدمة الخور الجديد
    • تاج إكزوتيكا: حيث تلتقي الأناقة الراقية بالطبيعة الخلابة
    • بين الفخامة والمغامرة: استكشفوا جزر المالديف مع تاج كورال ريف
    تصنيفات
    • أخبار العالم
    • أزياء
    • أسواق المال
    • تقارير
    • تكنولوجيا
    • سياحة
    • سيارات
    • سيدات أعمال
    • شركات
    • عالم الموضة
    • فعاليات
    • مقابلات حصرية
    • وجهات

    تُعنى مجلة “كيو بزنس” بالسياسات الاقتصادية والاجتماعية والتجارة وعالم الأعمال، وكل ما يهم رجل الأعمال في حياته اليومية، من أخبار وتحاليل، إضافة إلى صفحات خاصة بالأزياء والسيارات والتكنولوجية.
    لهذا تعتبر “كيو بزنس” الوحيدة باللغة العربية التي تجمع بين الإقتصاد والأزياء في العالم العربي. تجري المجلة لقاءات مع قادة الأعمال وتستهدف صناع القرار الذين يصنعون السياسات الاقتصادية في بلدانهم

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter