فيسبوك تويتر الانستغرام
    QBussinessQBussiness
    • الرئيسية
    • مقابلات حصرية
    • تقارير
    • شركات
    • تكنولوجيا
    • عالم الموضة
    • سيدات أعمال
    • سيارات
    • وجهات
    • فعاليات
    QBussinessQBussiness
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أسواق المال»الشركات الصغيرة والمتوسطة هي مفتاح النمو الاقتصادي الإقليمي
    أسواق المال

    الشركات الصغيرة والمتوسطة هي مفتاح النمو الاقتصادي الإقليمي

    mahmoudmahmoud15 أكتوبر,2018آخر تحديث:15 أكتوبر,2018لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    مجلة كيو بزنس Q Business Magazine:

    مع استمرار الجهود الرامية إلى تحفيز مسار النمو الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (MENA)، فإنّ التركيز يتحول الآن نحو الاستراتيجيات المُشجّعة للشركات الصغيرة والمتوسطة في محاولة لتسريع النمو.

     يأتي ذلك على خلفية انخفاض احتياطيات النفط وعائداته، والتي كانت بمثابة دعوة لاستيقاظ حكومات منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عن اعتمادها المفرط على احتياطاتها النفطية لتغذية اقتصادها.

     ولكن حتى مع استمرار عملية إعادة التنظيم السياسي والاجتماعي والاقتصادي في المنطقة، فإن أجندات التنويع التي يتم العمل بها من قبل الحكومات تعمل بشكل ثابت على تعميم قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة كمحرك رئيسي للنمو الاقتصادي.

     في تقريرها بعنوان تمويل الشركات الصغيرة والمتوسطة وشركات السوق المتوسطة، قامت “الشركاء المتحدون للاستثمار” برسم وجهة نظر إيجابية للنمو الاقتصادي الإقليمي.

     وبناء عليه، وكما يوضح هذا التقرير، فإن هذه النظرة الايجابية هي نتيجة التزام الحكومات الإقليمية المتجدد وتركيزها على تطوير قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة من خلال برامجها وخططها الوطنية طويلة المدى.

     وفقا للتقرير، أدركت الحكومات، وخاصة في دول مجلس التعاون الخليجي، أن قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة يلعب الآن دورا محورياً في موازنة التنمية الاقتصادية في المنطقة.

     ومع ذلك، يبقى دورهم مكبوحاً، حيث تظل مساهمتهم الإجمالية في الناتج المحلي الإجمالي منخفضة بشكل كبير على الرغم من أنهم يشكلون ما يقرب من 90٪ من إجمالي الشركات في دول مجلس التعاون الخليجي.

    مع قيمة تقدر بمبلغ 1 تريليون دولار أمريكي، أصبح قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة في المنطقة مهم في تعزيز القدرة التنافسية وزيادة الإنتاجية، وأبرزها إيجاد فرص العمل.

     وذلك نتيجة للأعداد المتزايدة من رواد الأعمال القادمين بسبب الديموغرافيات المواتية، والتحسينات في سهولة ممارسة الأعمال التجارية بالإضافة إلى الظروف الاقتصادية التقدمية والأسواق المربحة سريعة النمو.

     كما يشير التقرير إلى اعتبار عام 2017 عامًا بارزًا بالنسبة لمنظومة المشاريع الجديدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا – وهو اتجاه استمر في تسارعه إلى عام 2018. وتفتخر المنطقة حالياً بأكبر عدد من أصحاب الأعمال الذين تقل أعمارهم عن 35 عاما أو ما يسمى بـ “أصحاب المشاريع من جيل الألفية” .

    التحديات

    على الرغم من الدور الهام الذي تلعبه الشركات الصغيرة والمتوسطة في التحسن الاقتصادي للمنطقة، لا تزال معظم الشركات الناشئة تواجه تحديات مثل قدرتها على الاقتراض من المؤسسات المالية، بالإضافة الجدارة الائتمانية، وتوافر أدوات تقاسم المخاطر.

    ومع ذلك، فإن معظم الحكومات في المنطقة قد بدأت بإنقاذ الوضع من خلال اعتماد العديد من المبادرات المصممة لتعزيز نظام البيئة الاقتصادية للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة وتضييق الفجوة المالية.

    وتشمل وسائل التمويل الأخرى الملحوظة؛ رأس المال الاستثماري والأسهم الخاصة، والتي بحسب التقرير؛ لعبت دوراً أساسياً في تشكيل صناعة المشاريع الصغيرة والمتوسطة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

    ويشير التقرير أيضاً إلى أن فجوة التمويل الحالية في المنطقة تشكل فرصة جذابة للمستثمرين من القطاع الخاص لتسهيل مهمة هذه الشركات في تحقيق نموها وأهدافها المؤسسية، من خلال توفير رؤوس أموال مبتكرة ومصممة خصيصًا لها، مع تحقيق عوائد جيدة لهؤلاء المستثمرين.

     

    ولا يزال انعدام الشفافية فيما يتعلق بشروط التمويل ومعايير الاستثمار إلى جانب صعوبة الحصول على معلومات عن الشركات المناسبة والمحتملة للاستثمار يشكل عقبة أمام المشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم.

    هذا وكما يشير التقرير، يعود إلى العدد المحدود للصفقات، مما أدى إلى صعوبة أكثر في تحديد الشروط المرجعية، إلى جانب عدم الوصول الفعلي إلى شروط التمويل كما في الولايات المتحدة وأوروبا.

    ويشير التقرير أيضا إلى عدم توافر معلومات ائتمانية عالية الجودة باعتبارها أهم عائق أمام تمويل الشركات الصغيرة والمتوسطة.

    وثمة تحدٍ كبير آخر وفقاً للتقرير، وهو عدم وجود أنظمة البيئة الاقتصادية المختصة بالشركات صغيرة ومتوسطة الحجم والتي يمكنها دعم المعاملات الصغيرة مثل عروض الأسهم العامة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقصندوق النقد الدولي خفض توقعاته للنمو في لبنان
    التالي مرسيدس-بنز GLE الجديدة: مثالية لكافة الظروف
    mahmoud

    المقالات ذات الصلة

    «بيتكوين» دون 26 ألف دولار: هل يستمر الانخفاض؟

    6 سبتمبر,2023

    الدولار يتراجع بنسبة 0.6% مع أرقام دون التوقعات للوظائف غير الزراعية

    7 أغسطس,2023

    تحليل الأسواق لليوم عن سامر حسن محلل أسواق وعضو قسم أبحاث السوق في الشرق الأوسط في XS.com

    2 أغسطس,2023

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

    تابعونا
    • فيسبوك
    • تويتر
    أحدث المقالات
    • سلسلة عطر “حرمين عنبر عود” وسلسلة “أزلان” تمثلان جانبين فاخرين من التزام “الحرمين” بالحرفية.
    • المكتب الوطني الألماني للسياحة يختتم جولته الترويجية لتعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي
    • آل عبدالغني موتورز توسع شبكة مراكزها بافتتاح مركز خدمة الخور الجديد
    • تاج إكزوتيكا: حيث تلتقي الأناقة الراقية بالطبيعة الخلابة
    • بين الفخامة والمغامرة: استكشفوا جزر المالديف مع تاج كورال ريف
    تصنيفات
    • أخبار العالم
    • أزياء
    • أسواق المال
    • تقارير
    • تكنولوجيا
    • سياحة
    • سيارات
    • سيدات أعمال
    • شركات
    • عالم الموضة
    • فعاليات
    • مقابلات حصرية
    • وجهات

    تُعنى مجلة “كيو بزنس” بالسياسات الاقتصادية والاجتماعية والتجارة وعالم الأعمال، وكل ما يهم رجل الأعمال في حياته اليومية، من أخبار وتحاليل، إضافة إلى صفحات خاصة بالأزياء والسيارات والتكنولوجية.
    لهذا تعتبر “كيو بزنس” الوحيدة باللغة العربية التي تجمع بين الإقتصاد والأزياء في العالم العربي. تجري المجلة لقاءات مع قادة الأعمال وتستهدف صناع القرار الذين يصنعون السياسات الاقتصادية في بلدانهم

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter