فيسبوك تويتر الانستغرام
    QBussinessQBussiness
    • الرئيسية
    • مقابلات حصرية
    • تقارير
    • شركات
    • تكنولوجيا
    • عالم الموضة
    • سيدات أعمال
    • سيارات
    • وجهات
    • فعاليات
    QBussinessQBussiness
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أخبار العالم»العطية: الطلب الصيني على النفط يحقق التوازن في الأسعار
    أخبار العالم

    العطية: الطلب الصيني على النفط يحقق التوازن في الأسعار

    mahmoudmahmoud4 أكتوبر,2017لا توجد تعليقات2 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أعرب سعادة عبد الله بن حمد العطية، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الطاقة والصناعة السابق، مؤسس ورئيس مؤسسة عبدالله بن حمد العطية للطاقة والتنمية المستدامة، عن تفاؤله بشأن ارتفاع أسعار النفط، موضحا أنه برغم الشكوك التي حامت حول اتفاق أوبك العام الماضي بشأن خفض الإنتاج، فقد وصل سعر برميل برنت يوم الأربعاء إلى 59 دولارا للبرميل، وهو أعلى سعر له منذ يوليو 2015. وأشار إلى أن أسباب ارتفاع الأسعار ترجع إلى حالة عدم اليقين المتعلقة بالاستفتاء حول الانفصال الذي جرى مؤخرا في إقليم كردستان العراقي، والتهديدات التركية من مغبة استقلال الإقليم والتي لعبت دورا هاما في هذا الارتفاع لسعر النفط، موضحا أنه “إذا حظرت تركيا صادرات أقليم كردستان، فسوف يقل العرض في السوق بنحو 500,000 برميل يوميا، وهي كمية كبيرة جدا.  وأضاف العطية في تصريحات صحفية لصحيفة البايس (El País) الاسبانية أن سعر النفط لا يمكن تفسيره من خلال العرض والطلب فحسب، بل أيضا من خلال تكهنات المضاربين، والعوامل النفسية، اضافة الى انتعاش الطلب في البلدان الآسيوية الرئيسية وخاصة في الصين، والهند، في ظل ركود الاستهلاك في أوروبا، وقال إنها عوامل جيدة تساعد على تحقيق التوازن في قطاع الطاقة، مؤكدا أن النفط الخام بسعر 50 دولارا أو 55 دولارا هو سعر معقول بالنسبة للمستهلكين والمنتجين.  وأشار العطية الى أنه لا يحبذ إصدار توقعات بالأسعار، معللا ذلك بأنه “لا يمكن التنبؤ بالأزمات”. كما أنه لا يُقدِم على تقييم نجاح أو فشل سياسة الأوبك بخفض العرض، على الرغم من توقعه بأنه إذا ما استمر الاتجاه الحالي، فإنه يمكن التراجع في هذا الاتفاق بين منتجي النفط الخام وزيادة الانتاج. وحول ما إذا كان إعلان قطر بزيادة إنتاجها من الغاز الطبيعي المسال، والتي تعد قطر المصدر الرئيسي له في العالم، في خضم أزمتها الحالية مع دول الجوار قال العطية بأن الهدف من زيادة الإنتاج خلال سبع سنوات من 77 إلى 100 مليون طن سنويا لا يرجع للأزمة السياسية الراهنة مع الرياض وحلفائها، ولكنه يرجع لأسباب اقتصادية بحتة، مضيفا ” الحقيقة هي أن الغاز القطري وأسعاره جاذبة ومنافسة جدا ويحظى بطلب كبير”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقاليورو يتعافى من أدنى مستوى في 6 أسابيع مع تعزيز مراكز في السوق
    التالي البنوك.. أداء قوي ومتميز في مواجهة التحديات
    mahmoud

    المقالات ذات الصلة

    سلسلة عطر “حرمين عنبر عود” وسلسلة “أزلان” تمثلان جانبين فاخرين من التزام “الحرمين” بالحرفية.

    6 نوفمبر,2024

    المكتب الوطني الألماني للسياحة يختتم جولته الترويجية لتعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي

    6 نوفمبر,2024

    آل عبدالغني موتورز توسع شبكة مراكزها بافتتاح مركز خدمة الخور الجديد

    6 نوفمبر,2024

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

    تابعونا
    • فيسبوك
    • تويتر
    أحدث المقالات
    • سلسلة عطر “حرمين عنبر عود” وسلسلة “أزلان” تمثلان جانبين فاخرين من التزام “الحرمين” بالحرفية.
    • المكتب الوطني الألماني للسياحة يختتم جولته الترويجية لتعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي
    • آل عبدالغني موتورز توسع شبكة مراكزها بافتتاح مركز خدمة الخور الجديد
    • تاج إكزوتيكا: حيث تلتقي الأناقة الراقية بالطبيعة الخلابة
    • بين الفخامة والمغامرة: استكشفوا جزر المالديف مع تاج كورال ريف
    تصنيفات
    • أخبار العالم
    • أزياء
    • أسواق المال
    • تقارير
    • تكنولوجيا
    • سياحة
    • سيارات
    • سيدات أعمال
    • شركات
    • عالم الموضة
    • فعاليات
    • مقابلات حصرية
    • وجهات

    تُعنى مجلة “كيو بزنس” بالسياسات الاقتصادية والاجتماعية والتجارة وعالم الأعمال، وكل ما يهم رجل الأعمال في حياته اليومية، من أخبار وتحاليل، إضافة إلى صفحات خاصة بالأزياء والسيارات والتكنولوجية.
    لهذا تعتبر “كيو بزنس” الوحيدة باللغة العربية التي تجمع بين الإقتصاد والأزياء في العالم العربي. تجري المجلة لقاءات مع قادة الأعمال وتستهدف صناع القرار الذين يصنعون السياسات الاقتصادية في بلدانهم

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter