فيسبوك تويتر الانستغرام
    QBussinessQBussiness
    • الرئيسية
    • مقابلات حصرية
    • تقارير
    • شركات
    • تكنولوجيا
    • عالم الموضة
    • سيدات أعمال
    • سيارات
    • وجهات
    • فعاليات
    QBussinessQBussiness
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أخبار العالم»وزير الاقتصاد: الاقتصاد الوطني أثبت قوته وصموده أمام تحديات الحصار
    أخبار العالم

    وزير الاقتصاد: الاقتصاد الوطني أثبت قوته وصموده أمام تحديات الحصار

    mahmoudmahmoud27 سبتمبر,2017لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ترأس سعادة الشيخ أحمد بن جاسم بن محمد آل ثاني، وزير الاقتصاد والتجارة، وسعادة الدكتور تشابا بالوج وزير الدولة بوزارة الخارجية والتجارة الهنجارية، أمس أعمال الدورة الثانية للجنة القطرية الهنجارية الاقتصادية المشتركة، التي عقدت في الدوحة، وتم خلال الاجتماع إجراء المباحثات الرسمية واستعراض أوجه التعاون في مختلف القطاعات ذات الاهتمام المشترك، بين البلدين الصديقين.
    واستهل سعادة الشيخ أحمد بن جاسم بن محمد آل ثاني أعمال الدورة الثانية، بكلمة أكد من خلالها أن العلاقات المتميزة التي تربط بين دولة قطر وهنجاريا تمثل منطلقاً هاماً لبناء شراكة اقتصادية وتجارية ناجحة تعود بالنفع على اقتصاد البلدين، وتفسح المجال للاستفادة من الإمكانيات والقدرات الهامة التي تميز البلدين، مشيراً إلى أن ذلك من شأنه تحقيق معدلات أكبر في حجم التبادل التجاري الذي بلغ حوالي 312 مليون ريال عام 2016. وفي سبيل تحقيق ذلك، نوه سعادته بضرورة بذل المزيد من الجهود لتعزيز أواصر التعاون بين قطاعي الأعمال من الجانبين، وإقامة مشروعات استثمارية مشتركة في القطاعات ذات الأولوية الاستراتيجية لاقتصاد البلدين.
    وتطرق سعادته في حديثه إلى الظروف الراهنة والحصار الجائر الذي تتعرض له دولة قطر، مشيرا في هذا الإطار إلى أن اجتماعات اللجنة تأتي في ظل الحصار غير القانوني الذي فرضته دول الجوار، والذي يهدف إلى تقويض موقف دولة قطر كدولة مستقلة اقتصادياً وذات سيادة، مؤكدا أن الاقتصاد الوطني نجح في ظل التوجيهات السديدة للقيادة الحكيمة في إثبات قوته وصموده، ورفع كافة تحديات الحصار من خلال تفعيل الاستراتيجيات والخطط الاستباقية التي تم وضعها منذ سنوات طويلة للتصدي لمواجهة أية أزمات محلية أو عالمية.
    وقال سعادته إن دولة قطر تمكنت من استحداث خطوط تجارية مباشرة مع عدد من الموانئ الاستراتيجية والاستفادة من خدمات الشحن التي يوفرها الناقل الوطني لأكثر من 150 وجهة حول العالم بما عزز انفتاحها على العديد من الأسواق ومكنها من فتح قنوات جديدة مع مختلف شركائها التجاريين حول العالم.
    وأعرب سعادة وزير الاقتصاد والتجارة عن تطلعه أن يسهم اجتماع اللجنة في تذليل كافة المعوقات التي تواجه التبادل التجاري بين البلدين، والتوصل إلى آليات عملية بشأنها، إضافةً إلى إرساء خطط فاعلة تخدم توجهات وأهداف البلدين في مجال الاستثمار، وفسح المجال لإقامة مشاريع ناجحة تعود بالنفع على البلدين الصديقين.
    وفي معرض حديثه عن مميزات بيئة الأعمال في دولة قطر ، أكد سعادته حرص الدولة على بناء بيئة أعمال جاذبة ومحفّزة للاستثمار إدراكاً منها بأهمية دور هذا القطاع في تحقيق رؤيتها الوطنية 2030 .
    وقال سعاته إن دولة قطر تعد وجهة مثالية للاستثمار بفضل السياسات الاقتصادية الحكيمة التي انتهجتها، والتي ساهمت بتوفير بيئة استثمارية واعدة ترفدها منظومة تشريعيّة وإدارية مشجّعة لممارسة الأعمال. وتطرق سعادة وزير الاقتصاد والتجارة إلى أهم المبادرات التي أطلقتها الدولة والهادفة إلى تفعيل مشاركة القطاع الخاص في مسيرة التنمية الاقتصادية الشاملة من خلال وضع السياسات والقوانين اللازمة لتحفيز الاستثمار وتوفير بنى تحتية متطورة تلبي كافة احتياجات المستثمرين كالمناطق الاقتصادية واللوجستية ومطار حمد الدولي وميناء حمد، علاوةً على تدشين النافذة الواحدة لخدمات المستثمر، وتطوير الخدمات الإلكترونية لتأسيس الشركات.
    ونوه سعادته إلى أن هذه الجهود ساهمت في تمكين الاقتصاد القطري من تحقيق مراتب متقدمة في مختلف التقارير الدولية، حيث تحتل دولة قطر المرتبة الثانية عالميا من حيث توفير بيئة مستقرة للاقتصاد الكلي، والثامنة عالمياً في مؤشر الأداء الاقتصادي، والثامنة عشر في مؤشر التنافسية العالمي لعام 2016 .
    كما سلط سعادة الشيخ أحمد بن جاسم بن محمد آل ثاني الضوء على مؤشرات الاقتصاد الكلي، مشيراً إلى أن مساهمة القطاعات غير النفطية تشكل أكثر من 70% من الناتج المحلي الإسمي عام 2016، مبيناً ان الاقتصاد القطري يوفر فرصاً استثمارية ضخمة في القطاع اللوجستي والرياضي والسياحي والتعليمي والصحي.
    واستعرض الجانبان، خلال اليوم الأول من أعمال اللجنة، علاقات التعاون بينهما في العديد من المجالات، منها الاقتصادية والتجارية والاستثمارية والبنوك والمشاريع الصغيرة والمتوسطة والزراعة والمواصلات والصحة والتعليم والعلوم والتكنولوجيا والثقافة.
    واتفق الجانبان على اتخاذ الخطوات اللازمة لتعزيز وتطوير العلاقات الاقتصادية؛ بهدف زيادة حجم التبادل التجاري بينهما، وتيسير تدفق السلع والخدمات والاستثمارات بين البلدين.
    وفي ختام أعمال الدورة الثانية للجنة القطرية الهنجارية الاقتصادية المشتركة، قام سعادة الشيخ أحمد بن جاسم بن محمد آل ثاني، وزير الاقتصاد والتجارة وسعادة الدكتور تشابا بالوج وزير الدولة بوزارة الخارجية والتجارة الهنجارية، بالتوقيع على محضر الاجتماع.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقمؤسسة نوبل ترفع قيمة جائزتها لتتجاوز المليون دولار
    التالي رولز-رويس فانتوم الجديدة
    mahmoud

    المقالات ذات الصلة

    سلسلة عطر “حرمين عنبر عود” وسلسلة “أزلان” تمثلان جانبين فاخرين من التزام “الحرمين” بالحرفية.

    6 نوفمبر,2024

    المكتب الوطني الألماني للسياحة يختتم جولته الترويجية لتعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي

    6 نوفمبر,2024

    آل عبدالغني موتورز توسع شبكة مراكزها بافتتاح مركز خدمة الخور الجديد

    6 نوفمبر,2024

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

    تابعونا
    • فيسبوك
    • تويتر
    أحدث المقالات
    • سلسلة عطر “حرمين عنبر عود” وسلسلة “أزلان” تمثلان جانبين فاخرين من التزام “الحرمين” بالحرفية.
    • المكتب الوطني الألماني للسياحة يختتم جولته الترويجية لتعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي
    • آل عبدالغني موتورز توسع شبكة مراكزها بافتتاح مركز خدمة الخور الجديد
    • تاج إكزوتيكا: حيث تلتقي الأناقة الراقية بالطبيعة الخلابة
    • بين الفخامة والمغامرة: استكشفوا جزر المالديف مع تاج كورال ريف
    تصنيفات
    • أخبار العالم
    • أزياء
    • أسواق المال
    • تقارير
    • تكنولوجيا
    • سياحة
    • سيارات
    • سيدات أعمال
    • شركات
    • عالم الموضة
    • فعاليات
    • مقابلات حصرية
    • وجهات

    تُعنى مجلة “كيو بزنس” بالسياسات الاقتصادية والاجتماعية والتجارة وعالم الأعمال، وكل ما يهم رجل الأعمال في حياته اليومية، من أخبار وتحاليل، إضافة إلى صفحات خاصة بالأزياء والسيارات والتكنولوجية.
    لهذا تعتبر “كيو بزنس” الوحيدة باللغة العربية التي تجمع بين الإقتصاد والأزياء في العالم العربي. تجري المجلة لقاءات مع قادة الأعمال وتستهدف صناع القرار الذين يصنعون السياسات الاقتصادية في بلدانهم

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter