فيسبوك تويتر الانستغرام
    QBussinessQBussiness
    • الرئيسية
    • مقابلات حصرية
    • تقارير
    • شركات
    • تكنولوجيا
    • عالم الموضة
    • سيدات أعمال
    • سيارات
    • وجهات
    • فعاليات
    QBussinessQBussiness
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أسواق المال»97 مليار دولار الأصول المصرفية الإسلامية القطرية
    أسواق المال

    97 مليار دولار الأصول المصرفية الإسلامية القطرية

    mahmoudmahmoud22 أكتوبر,2018لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    مجلة كيو بزنس Q Business Magazine:

    أطلق مركز قطر للمال تقرير التمويل الإسلامي في قطر لعام 2018 الذي كشف عن أن قيمة الأصول المصرفية الإسلامية بالدولة بلغت نحو 97 مليار دولار أي ما يعادل 81 بالمائة من إجمالي أصول التمويل الإسلامي في الدولة، وهو ما يدل على متانة ومرونة القطاع المصرفي الإسلامي.

    أدرج التقرير عدداً من الفرص المتاحة في مجال التمويل الإسلامي في قطر، التي تشمل التكنولوجيا المالية، التي تعتبر أساسية لجذب المزيد من العملاء إلى مجال التمويل الإسلامي، ورفع الكفاءة مع خفض التكاليف، وتقديم مجموعة أوسع من المنتجات، مشيراً إلى أن شركات التأمين التكافلي يمكنها تعزيز استراتيجياتها للتوزيع، وتمييز منتجاتها للمساعدة في تحسين حصتها الكلية من السوق.

    كما تضمنت الفرص صناعة إدارة الأصول، حيثُ تقدر الثروة المحلية الخاصة بنحو 35 مليار دولار أمريكي. والاستثمارات البديلة، مثل صناديق البنية التحتية، التي تساعد في دعم فرص التنويع. والتمويل المستدام، حيث تعتبر دولة قطر ريادية في المنطقة في جهود زيادة الضغط على الشركات المدرجة للإفصاح عن بياناتها في الحوكمة البيئية والاجتماعية (ESG) وحوكمة الشركات.

    جاء إطلاق التقرير خلال ندوة حوارية خاصة نظمها المركز بالتعاون مع وكالة رويترز خلال الاجتماع السنوي لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي في جزيرة بالي بإندونيسيا.

    وشارك في الندوة عددٌ من الخبراء البارزين من مختلف أنحاء العالم، لاستكشاف الفرص والتحديات الأساسية التي تواجه التمويل الإسلامي، ومن بينهم السيد جواكيم ليفي، المدير المنتدب والمدير المالي لمجموعة البنك الدولي والدكتور بيلو لاوال دانباتا، الأمين العام لمجلس الخدمات المالية الإسلامية بماليزياو الدكتور محمد داماك، كبير المديرين لتصنيف البنوك والرئيس العام للتمويل الإسلامي في وكالة ستاندرد آند بورز للتصنيفات الائتمانية والسيد لوكي ألفيرمان، المدير العام لتمويل الموازنة وإدارة المخاطر بوزارة المالية الإندونيسية.

    وقد ألقت الندوة الضوء على الحاجة إلى اعتماد معايير موحدة للتمويل الإسلامي، بما يساعد في التصدي للتحديات التي يواجهها هذا القطاع. إذ اعتبر المشاركون أن توحيد المعايير سيساعد في تحقيق توافق أكبر مع أحكام الشريعة الإسلامية، واكتساب قبول أوسع بين المستثمرين الدوليين. كما سيؤدي توحيد المعايير إلى زيادة في الصكوك التي يتم تداولها عبر الحدود، والمواءمة بين المصارف الإسلامية والأسواق المختلفة.

    وحول الفرص المتاحة أمام التمويل الإسلامي، أشار المشاركون إلى الفرص السانحة في تمويل قطاعات البنية التحتية، والطيران، والتأمين الإسلامي، والمعاشات التقاعدية والأوقاف.

    وأوضح السيد يوسف محمد الجيدة الرئيس التنفيذي لهيئة مركز قطر للمال، أن الندوة التي تم تنظيمها حول التمويل الإسلامي نجحت في جمع كبار ممثلي قطاع التمويل الإسلامي في العالم، لمناقشة عدد من التحديات التي تواجه القطاع، وبحث الفرص والاتجاهات المتاحة.

    وأشار إلى أن دولة قطر قطعت شوطاً طويلاً في مجال التمويل الإسلامي، محققة العديد من الإنجازات منذ عام 1982، تاريخ إطلاق أول مصرف إسلامي وأول مؤسسة مالية إسلامية في الدولة، وهو مصرف قطر الإسلامي، وحتى عام 2018 عندما أدرجت قطر أكبر صندوق استثماري إسلامي متداول مدرج في دولة واحدة، منوهاً إلى أن التمويل الإسلامي يمثل مجالاً كبيراً للنمو سواء بالنسبة لدولة قطر، أو لمركز قطر للمال، وهو قطاع سيبقى ضمن نطاق تركيز المركز، حيث سيواصل الترحيب بمؤسسات التمويل الإسلامي للانضمام إلى بيئة الأعمال التنافسية التي يوفرها.

    من جانبه، أفاد الدكتور محمد داماك كبير المديرين لتصنيف البنوك والرئيس العام للتمويل الإسلامي في وكالة ستاندرد آند بورز للتصنيفات الائتمانية، بأن الندوة التي نظمها مركز قطر للمال ورويترز، أتاحت الفرصة لمناقشة أبرز الاتجاهات وأهم التحديات التي يشهدها هذا القطاع في جميع أنحاء العالم، إذ تلوح في الأفق فرصاً متنامية في العديد من مجالات التمويل الإسلامي، وليس توحيد المعايير والتكنولوجيا المالية سوى مجالين قادرين على تسريع نمو هذا القطاع، واستقطاب المزيد من المستثمرين إلى هذا السوق.

    يشار إلى أن الندوة التي عقدت بمشاركة كبار ممثلي قطاع التمويل الإسلامي بالعالم، سلطت الضوء على الحاجة إلى اعتماد معايير موحدة للتمويل الإسلامي، بما يساعد في التصدي للتحديات التي يواجهها هذا القطاع، إذ اعتبر المشاركون أن توحيد المعايير سيساعد في تحقيق توافق أكبر مع أحكام الشريعة الإسلامية، واكتساب قبول أوسع بين المستثمرين الدوليين، كما سيؤدي توحيد المعايير إلى زيادة في الصكوك التي يتم تداولها عبر الحدود، والمواءمة بين المصارف الإسلامية والأسواق المختلفة.

    وحول الفرص المتاحة أمام التمويل الإسلامي، أشار المشاركون إلى الفرص السانحة في تمويل قطاعات البنية التحتية، والطيران، والتأمين الإسلامي، والمعاشات التقاعدية والأوقاف.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالصين تتبوأ مرتبة الطليعة في العملات الرقمية
    التالي هيكلة الأنظمة ضروري للحفاظ على الشركات في العصر الرقمي
    mahmoud

    المقالات ذات الصلة

    «بيتكوين» دون 26 ألف دولار: هل يستمر الانخفاض؟

    6 سبتمبر,2023

    الدولار يتراجع بنسبة 0.6% مع أرقام دون التوقعات للوظائف غير الزراعية

    7 أغسطس,2023

    تحليل الأسواق لليوم عن سامر حسن محلل أسواق وعضو قسم أبحاث السوق في الشرق الأوسط في XS.com

    2 أغسطس,2023

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

    تابعونا
    • فيسبوك
    • تويتر
    أحدث المقالات
    • سلسلة عطر “حرمين عنبر عود” وسلسلة “أزلان” تمثلان جانبين فاخرين من التزام “الحرمين” بالحرفية.
    • المكتب الوطني الألماني للسياحة يختتم جولته الترويجية لتعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي
    • آل عبدالغني موتورز توسع شبكة مراكزها بافتتاح مركز خدمة الخور الجديد
    • تاج إكزوتيكا: حيث تلتقي الأناقة الراقية بالطبيعة الخلابة
    • بين الفخامة والمغامرة: استكشفوا جزر المالديف مع تاج كورال ريف
    تصنيفات
    • أخبار العالم
    • أزياء
    • أسواق المال
    • تقارير
    • تكنولوجيا
    • سياحة
    • سيارات
    • سيدات أعمال
    • شركات
    • عالم الموضة
    • فعاليات
    • مقابلات حصرية
    • وجهات

    تُعنى مجلة “كيو بزنس” بالسياسات الاقتصادية والاجتماعية والتجارة وعالم الأعمال، وكل ما يهم رجل الأعمال في حياته اليومية، من أخبار وتحاليل، إضافة إلى صفحات خاصة بالأزياء والسيارات والتكنولوجية.
    لهذا تعتبر “كيو بزنس” الوحيدة باللغة العربية التي تجمع بين الإقتصاد والأزياء في العالم العربي. تجري المجلة لقاءات مع قادة الأعمال وتستهدف صناع القرار الذين يصنعون السياسات الاقتصادية في بلدانهم

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter